responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة مصطلحات الفلسفة نویسنده : جيرار جهامى    جلد : 0  صفحه : 12

بقزسين كما ذكرنا إجلاء للمعنى المحصور في التعريف. أما سائر الأقواس فوردت أصلا في بعض المصنّفات و هي تعود للمؤلّفين أو للمحققين، كما جاء في بعض كتب الغزالي التي حققها سليمان دنيا مثل «مقاصد الفلاسفة».

7- أبرزنا معظم التفريعات المستجدّة عند فلاسفة العرب، و التي لم يشر إليها عند اليونانيين و القدماء. فها هم المشاؤون العرب يطوّرون مفاهيم العدم، و الإمكان، و الوجوب، و القدم، و الحدوث، و السبب، و العلّة إلخ ... نظرا إلى تشابك العلم الفكرية عندهم بالعلوم اللسانية و العلوم الشرعية.

8- إضافة إلى اعتماد اللفظ المفرد في معظم المصطلحات و الذي وضعناه بصيغة النكرة، لم نهمل صيغتي التثنية و الجمع نظرا إلى ورودهما بأبعادهما في بعض الأماكن، مثل إدراكات الحواس و العقل، إلهيات، ضدان، معلولان متماثلان.

9- اكتفينا عند عرضنا لأبرز مصطلحات الفلسفة و أشهرها كالمادة، و الماهية، و الصورة، و العقل إلخ ... ببعض النماذج الأساسية. فلم نسبرها جميعها و في الكتب كافة تجنبا للحشو أو الإطناب و التكرار غير المجديين.

10- أسقطنا الكثير من التعريفات المكرّرة الواردة عند المؤلّف الواحد، لا سيما في المصنّف الواحد، محتفظين بالأبرز منها. و قد لا حظنا هذه الظاهرة في تلك المصادر التي أتت كتلخيصات لسابقاتها، مثل ما وردت في «كتاب النجاة» عند إبن سينا و هو مختصر مضمون «كتاب الشفاء».

ثانيا: نظم المصطلحات في الموسوعة و ترتيبها

1- جرى ترتيب المصطلحات بحسب اللفظ دون العودة إلى الجذر، لكننا وضعنا الجذور و مشتقاتها في الفهارس. فجاء لفظ الموجود مثلا تحت حرف الميم لا الواو، و الأجسام تحت حرف الألف لا الجيم.

2- وردت رؤوس الموضوعات نكرة مراعاة لنظام الحاسوب الألفبائي. أما ما جاء منها مركّبا فقد وقع أحيانا اللفظ الثاني أو الثالث فيها معرّفا، مثل أجزاء الماهية، مادة الشي‌ء، ما سوى الواحد.

3- أرفقنا كل جملة بإشارة إلى إسم الفيلسوف و الكتاب مرمّزين و إلى رقمي الصفحة و السطر بتسلسل. أما رقم السطر بحدّ ذاته فأتى مطابقا لموقع المصطلح فيه‌

نام کتاب : موسوعة مصطلحات الفلسفة نویسنده : جيرار جهامى    جلد : 0  صفحه : 12
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست