responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 98

صهال ينتج ان تلك الصورة صهالة و أمّا من حيث المعنى فلعدم رعاية وجود الموضوع فى الموجبة كقولنا كل انسان و فرس فهو انسان و كل انسان و فرس فهو فرس ينتج ان بعض الانسان فرس و الغلط فيه ان موضوع المقدّمتين ليس بموجود اذ ليس شي‌ء موجود يصدق عليه انسان و فرس و كوضع القضية الطبيعية مقام الكلية كقولنا الانسان حيون و الحيوان جنس ينتج ان الانسان جنس و قيل المغالطة مركبة من مقدمات شبيهة بالحق و لا يكون حقا و يسمى سفسطة أو شبيهة بالمقدّمات المشهورة و تسمى مشاغبة.

(المغالطة) قول مؤلف من قضايا شبيهة بالقطعية أو بالظنية أو بالمشهورة.

(المغفرة) هى ان يستر القادر القبيح الصادر ممن تحت قدرته حتى ان العبد ان ستر عيب سيده مخافة عتابه لا يقال غفر له.

(المغرور) هو رجل وطئ امرأة معتقدا ملك يمين أو نكاح و ولدت ثم استحقت و انما سمى مغرور الان البائع غرّه و باع له جارية لم تكن ملكا له.

(المغيرية) أصحاب مغيرة بن سعيد العجلى قالوا اللّه تعالى جسم على صورة انسان من نور على رأسه تاج من نور و قلبه منبع الحكمة.

(المفرد) ما لا يدل جزء لفظه على جزء معناه.

(المفرد) ما لا يدل جزء لفظه الموضوع على جزئه و الفرق بين المفرد و الواحد أن المفرد قد يكون حقيقيا و قد يكون اعتباريا و انه قد يقع على جميع الاجناس و الواحد لا يقع الاعلى الواحد الحقيقى.

(المفارقات) هى الجواهر المجرّدة عن المادة القائمة بأنفسها.

(المفاوضة) هى شركة متساويين مالا و تصرّفا و دينا.

(المفوّضة) هى التي نكحت بلا ذكر مهر أو على ان لا مهر لها.

(المفوّضية) قوم قالوا فوّض خلق الدنيا الى محمد صلّى اللّه عليه و سلّم.

(المفتى الماجن) هو الذي يعلم الناس الحيل و قيل الذي يفتى عن جهل.

(مفهوم الموافقة) هو ما يفهم من الكلام بطريق المطابقة.

(مفهوم المخالفة) هو ما يفهم منه بطريق الالتزام و قيل هو ان يثبت الحكم فى المسكوت على خلاف ما ثبت فى المنطوق.

(المفسر) ما ازداد وضوحا على النص على وجه لا يبقى فيه احتمال التخصيص ان كان عامّا و التأويل ان كان خاصا و فيه اشارة الى ان النص يحتملهما كالظاهر نحو قوله تعالى فسجد الملائكة كلهم أجمعون فان الملائكة اسم عام يحتمل التخصيص كما فى قوله تعالى و اذ قالت الملائكة يا مريم و المراد جبرائيل صلّى اللّه عليه و سلّم فبقوله كلهم انقطع احتمال التخصيص لكنه يحتمل التأويل و الحمل على التفرق فبقوله أجمعون انقطع ذلك الاحتمال فصار مفسرا.

(المفقود) هو الغائب الذي لم يدر موضعه و لم يدر أ حي هو أم ميت.

(مفعول ما لم يسم فاعله) هو كل مفعول حذف فاعله و أقيم هو مقامه.

(المفعول المطلق) هو اسم ما صدر عن فاعل فعل مذكور بمعناه أى بمعنى الفعل احترز بقوله ما صدر عن فاعل فعل عما لا يصدر عنه كزيد و عمرو و غيرهما و بقوله مذكور عن نحو أعجبنى قيامك فان قيامك ليس مما فعله فاعل فعل مذكور و بقوله بمعناه عن كرهت قيامى فان قيامى و ان كان صادرا عن فاعل فعل مذكور الا انه ليس بمعناه.

(المفعول به) هو ما وقع عليه فعل الفاعل بغير واسطة حرف الجرّ أو بها

نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 98
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست