responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 90

دعوى الخصمين مفصلا و لم يحكم بما ثبت عنده بل كتبه للتذكر.

(المحمول) هو الامر فى الذهن.

(المخيلات) هى قضايا يتخيل فيها فتتأثر النفس منها قبضا و بسطا فتنفر أو ترغب كما اذا قيل الخمر ياقوتيّة سيالة انبسطت النفس و رغبت فى شربها و اذا قيل العسل مرة مهوّعة انقبضت النفس و تنفرت عنه و القياس المؤلف منها يسمى شعرا.

(المخالفة) ان تكون الكلمة على خلاف القانون المستنبط من تتبع لغة العرب كوجوب الاعلال فى نحو قام و الادغام نحو مدّ.

(المخروط المستدير) هو جسم أحد طرفيه دائرة هى قاعدته و الآخر نقطة هى رأسه و يصل بينهما سطح تفرض عليه الخطوط الواصلة بينهما مستقيمة.

(المخدع) بكسر الميم موضع ستر القطب عن الافراد الواصلين فانهم خارجون عن دائرة تصرفه فانه فى الاصل واحد منهم متحقق بما تحققوا به فى البساط غير انه اختير من بينهم للتصرف و التدبير.

(المخلص) بفتح اللام هم الذين صفاهم اللّه عن الشرك و المعاصى و بكسرها هم الذين أخلصوا العبادة للّه تعالى فلم يشركوا به و لم يعصوه و قيل من يخفى حسناته كما يخفى سيئاته.

(المختط له) هو المالك أوّل الفتح.

(المخابرة) هى مزارعة الارض على الثلث أو الربع.

(المدح) هو الثناء باللسان على الجميل الاختيارى قصدا.

(المدبر) من أعتق عن دبر فالمطلق منه أن يعلق عتقه بموت مطلق مثل ان مت فأنت حر أو بموت يكون الغالب وقوعه مثل ان مت الى مائة سنة فأنت حرّ و المقيد منه أن يعلقه بموت مقيد مثل ان مت فى مرضى هذا فأنت حرّ.

(المدّعى) من لا يجبر على الخصومة.

(المدّعى عليه) من يجبر عليها.

(المدرك) هو الذي أدرك الامام بعد تكبيرة الافتتاح.

(المدلول) هو الذي يلزم من العلم بشي‌ء آخر العلم به.

(المدمن للخمر) من شرب الخمر و فى نيته أن يشرب كلما وجده.

(المداهنة) هى أن ترى منكر او تقدر على دفعه و لم تدفعه حفظا لجانب مرتكبه أو جانب غيره أو لقلة مبالاة فى الدين.

(المذكر) خلاف المؤنث و هو ما خلا من العلامات الثلاث التاء و الالف و الياء.

(المذهب الكلامى) هو أن يورد حجة للمطلوب على طريق أهل الكلام بأن يورد ملازمة و يستثنى عين الملزوم أو نقيض اللازم أو يورد قرينة من القرائن الاقترانيات لاستنتاج المطلوب مثاله قوله تعالى لو كان فيهما آلهة الا اللّه لفسدتا أى الفساد منتف فكذلك الآلهة منتفية و قوله تعالى أيضا فلما أفل قال لا أحب الآفلين أى الكوكب آفل و ربى ليس بآفل ينتج من الثاني الكوكب ليس بربى.

(المرسل) من الحديث ما أسنده التابعى أو تبع التابعى الى النبي صلّى اللّه عليه و سلم من غير أن يذكر الصحابى الذي روى الحديث عن النبي صلّى اللّه عليه و سلم كما يقول قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم.

(المريد) هو المجرّد عن الارادة قال الشيخ محيى الدين العربى قدس سرّه فى الفتح المكى المريد من انقطع الى اللّه عن نظر و استبصار و تجرّد عن ارادته اذا علم انه ما يقع فى الوجود الا ما يريده اللّه تعالى لا ما يريده غيره فيمحو ارادته فى ارادته فلا يريد الا ما يريده الحق.

(المرشد) هو الذي يدل على الطريق المستقيم قبل الضلالة.

(المراد) عبارة عن المجذوب‌

نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 90
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست