responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 79

الخفى.

(القياس الاستثنائى) ما يكون عين النتيجة أو نقيضها مذكورا فيه بالفعل كقولنا ان كان هذا جسما فهو متحيز لكنه جسم ينتج انه متحيز و هو بعينه مذكور فى القياس أو لكنه ليس بمتحيز ينتج انه ليس بجسم و نقيضه قولنا انه جسم مذكور فى القياس.

(القياس الاقترانى) نقيض الاستثنائى و هو ما لا يكون عين النتيجة و لا نقيضها مذكورا فيه بالفعل كقولنا الجسم مؤلف و كل مؤلف محدث ينتج الجسم محدث فليس هو و لا نقيضه مذكورا فى القياس بالفعل.

(قياس المساواة) هو الذي يكون متعلق محمول صغراه موضوعا فى الكبرى فان استلزامه لا بالذات بل بواسطة مقدمة أجنبية حيث تصدق بتحقق الاستلزام كما فى قولنا ا مساو لب و ب مساو لج فأ مساو لج اذ المساوى للمساوى للشي‌ء مساو لذلك الشي‌ء و حيث لا يصدق و لا يتحقق كما فى قولنا ا نصف لب و ب نصف لج فلا يصدق أ نصف لج لان نصف النصف ليس بنصف بل ربع.

(القياسى) ما يمكن ان يذكر فيه ضابطة عند وجود تلك الضابطة يوجد هو.

(القيام بالله) هو الاستقامة عند البقاء بعد الفناء و العبور على المنازل كلها و السير عن اللّه بالله فى اللّه بالانخلاع عن الرسوم بالكلية قال الشيخ الهاء فى لفظة اللّه تدل على انّ منتهى الجميع الى الغيب المطلق.

(القيام للّه) هو الاستيقاظ من نوم الغفلة و النهوض عن سنة الفترة عند الاخذ فى السير الى اللّه‌

(باب الكاف)

(الكاهن) هو الذي يخبر عن الكوائن فى مستقبل الزمان و يدعى معرفة الاسرار و مطالعة علم الغيب.

(الكاملية) أصحاب أبى كامل يكفرون الصحابة رضى اللّه عنهم بترك بيعة على رضى اللّه عنه و يكفرون عليا رضى اللّه عنه بترك طلب الحق.

(الكبيرة) هى ما كان حراما محضا شرع عليها عقوبة محضة بنص قاطع فى الدنيا و الآخرة.

(الكتابة) يقال فى عرف الادباء لانشاء النثر كما انّ النثر يقال لانشاء النظم و الظاهر انه المراد هاهنا لا الخط.

(الكتابة) اعتاق المملوك يدا حالا و رقبة مآلا حتى لا يكون للمولى سبيل على اكسابه.

(الكتاب المبين) هو اللوح المحفوظ و هو المراد بقوله تعالى و لا رطب و لا يابس الا فى كتاب مبين.

(كذب الخبر) عدم مطابقته للواقع و قيل هو اخبار لا على ما عليه المخبر عنه.

(الكرة) هى جسم يحيط به سطح واحد فى وسطه نقطة جميع الخطوط الخارجة منها اليه سواء.

(الكرم) هو الاعطاء بالسهولة.

(الكريم) من يوصل النفع بلا عوض فالكرم هو افادة ما ينبغى لا لغرض فمن يهب المال لغرض جلبا للنفع أو خلاصا عن الذمّ فليس بكريم و لهذا قال أصحابنا يستحيل ان يفعل اللّه فعلا لغرض و الا استفاد به أولوية فيكون ناقصا فى ذاته مستكملا بغيره و هو محال.

(الكرامة) هى ظهور أمر خارق للعادة من قبل شخص غير مقارن لدعوى النبوّة فما لا يكون مقرونا بالايمان و العمل الصالح يكون استدراجا و ما يكون مقرونا بدعوى النبوّة يكون معجزة.

(الكسب) هو الفعل المفضى الى اجتلاب نفع أو دفع ضرّ و لا يوصف فعل اللّه بأنه كسب لكونه منزها عن جلب نفع أو دفع ضرّ

(الكستيج) هو خيط

نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 79
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست