responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 69

مباينة للماء.

(العوارض المكتسبة) هى التي يكون لكسب العباد مدخل فيها بمباشرة الاسباب كالسكر أو بالتقاعد عن المزيل كالجهل.

(العوارض السماوية) ما لا يكون لاختيار العبد فيه مدخل على معنى انه نازل من السماء كالصغر و الجنون و النوم.

(العول) فى اللغة الميل الى الجور و الرفع و فى الشرع زيادة السهام على الفريضة فتعول المسألة الى سهام الفريضة فيدخل النقصان عليهم بقدر حصصهم.

(العهدة) هى ضمان الثمن للمشترى ان استحق المبيع أو وجد فيه عيب.

(العهد) حفظ الشي‌ء و مراعاته حالا بعد حال هذا أصله ثم استعمل فى الموثق الذي يلزم مراعاته و هو المراد.

(العهد الذهنى) هو الذي لم يذكر قبله شي‌ء.

(العهد الخارجى) هو الذي يذكر قبله شي‌ء.

(العينة) هى ان يأتى الرجل رجلا ليستقرضه فلا يرغب المقرض فى الاقراض طمعا فى الفضل الذي لا ينال بالقرض فيقول أبيعك هذا الثوب باثنى عشر درهما الى أجل و قيمته عشرة و يسمى عينة لان المقرض أعرض عن القرض الى بيع العين.

(عين اليقين) ما أعطته المشاهدة و الكشف.

(العين الثابتة) هى حقيقة فى الحضرة العلمية ليست بموجودة فى الخارج بل معدومة ثابتة فى علم اللّه تعالى.

(عيال الرجل) هو الذي يسكن معه و تجب نفقته عليه كغلامه و امرأته و ولده الصغير.

(العيب اليسير) هو ما ينقص من مقدار ما يدخل تحت تقويم المقوّمين و قدّروه فى العروض فى العشرة بزيادة نصف و فى الحيوان درهم و فى العقار درهمين.

(العيب الفاحش) بخلافه و هو ما لا يدخل نقصانه تحت تقويم المقوّمين‌

(باب الغين)

(الغاية) ما لاجله وجود الشي‌ء.

(الغبن اليسير) هو ما يقوّم به مقوّم.

(الغبن الفاحش) هو ما لا يدخل تحت تقويم المقوّمين و قيل ما لا يتغابن الناس فيه.

(الغبطة) عبارة عن تمنى حصول النعمة لك كما كان حاصلا لغيرك من غير تمنى زواله عنه.

(الغرابة) كون الكلمة وحشية غير ظاهرة المعنى و لا مأنوسة الاستعمال.

(الغراب) الجسم الكلى و هو أوّل صورة قبله الجوهر الهبائى و به عم الخلاء و هو امتداد متوهم من غير جسم و حيث قبل الجسم الكلى من الاشكال الاستدارة علم ان الخلاء مستدير و لما كان هذا الجسم أصل الصور الجسمية الغالب عليها غسق الامكان و سواده فكان فى غاية البعد من عالم القدس و حضرة الاحدية سمى بالغراب الذي هو مثل فى البعد و السواد.

(الغرور) هو سكون النفس الى ما يوافق الهوى و يميل اليه الطبع.

(الغرر) ما يكون مجهول العاقبة لا يدرى أ يكون أم لا.

(الغرة من العبيد) هو الذي يكون ثمنه نصف عشر الدية.

(الغريب من الحديث) ما يكون اسناده متصلا الى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم و لكن يرويه واحد امّا من التابعين أو من أتباع التابعين أو من اتباع اتباع التابعين.

(الغرابية) قوم قالوا محمد صلى اللّه عليه و سلم بعلي رضى اللّه عنه أشبه من الغراب بالغراب و الذباب بالذباب فبعث اللّه جبرائيل عليه السلام الى على فغلط جبرائيل فيلعنون صاحب الريش يعنون به جبرائيل‌

نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 69
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست