responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 67

التامة جملة ما يتوقف عليه وجود الشي‌ء و قيل هى تمام ما يتوقف عليه وجود الشي‌ء بمعنى انه لا يكون وراء شي‌ء يتوقف عليه.

(العلة الناقصة) بخلاف ذلك.

(العلة المعدّة) هى العلة التي يتوقف وجود المعلول عليها من غير ان يجب وجودها مع وجوده كالخطوات.

(العلة) الصورية ما يوجد الشي‌ء بالفعل و المادية ما يوجد الشي‌ء بالقوّة و الفاعلية ما يوجد الشي‌ء بسببه و الغائية ما يوجد الشي‌ء لاجله.

(العلاقة) بكسر العين يستعمل فى المحسوسات و بالفتح فى المعانى و فى الصحاح العلاقة بالكسر علاقة القوس و السوط و نحوهما و بالفتح علاقة الخصومة و المحبة و نحوهما.

(العلم) هو الاعتقاد الجازم المطابق للواقع و قال الحكماء هو حصول صورة الشي‌ء فى العقل و الأول أخص من الثاني و قيل العلم هو ادراك الشي‌ء على ما هو به و قيل زوال الخفاء من المعلوم و الجهل نقيضه و قيل هو مستغن عن التعريف و قيل العلم صفة راسخة يدرك بها الكليات و الجزئيات و قيل العلم وصول النفس الى معنى الشي‌ء و قيل عبارة عن اضافة مخصوصة بين العاقل و المعقول و قيل عبارة عن صفة ذات صفة.

(العلم) ينقسم الى قسمين قديم و حادث فالعلم القديم هو العلم القائم بذاته تعالى و لا يشبه بالعلوم المحدثة للعباد و العلم المحدث ينقسم الى ثلاثة أقسام بديهى و ضرورى و استدلالى فالبديهى ما لا يحتاج الى تقديم مقدمة كالعلم بوجود نفسه و ان الكل أعظم من الجزء و الضرورى ما لا يحتاج فيه الى تقديم مقدمة كالعلم الحاصل بالحواس الخمس و الاستدلالى ما يحتاج الى تقديم مقدّمة كالعلم بثبوت الصانع و حدوث الاعراض.

(العلم الفعلى) ما لا يؤخذ من الغير.

(العلم الانفعالى) ما أخذ من الغير.

(العلم الالهى) علم باحث عن أحوال الموجودات التي لا تفتقر فى وجودها الى المادة.

(العلم الالهى) هو الذي لا يفتقر فى وجوده الى الهيولى.

(العلم الانطباعى) هو حصول العلم بالشي‌ء بعد حصول صورته فى الذهن و لذلك يسمى علما حصوليا.

(العلم الحضورى) هو حصول العلم بالشي‌ء بدون حصول صورته فى الذهن كعلم زيد لنفسه.

(علم المعانى) علم يعرف به أحوال اللفظ العربى الذي يطابق مقتضى الحال.

(علم البيان) علم يعرف به ايراد المعنى الواحد بطرق مختلفة فى وضوح الدلالة عليه.

(علم البديع) هو علم يعرف به وجوه تحسين الكلام بعد رعاية مطابقة الكلام لمقتضى الحال و رعاية وضوح الدلالة أى الخلو عن التعقيد المعنوى.

(علم اليقين) ما أعطاه الدليل بتصوّر الامور على ما هو عليه.

(علم الكلام) علم باحث عن الاعراض الذاتية للموجود من حيث هو على قاعدة الإسلام.

(العلم الطبيعى) هو العلم الباحث عن الجسم الطبيعى من جهة ما يصح عليه من الحركة و السكون.

(العلم الاستدلالى) هو الذي لا يحصل بدون نظر و فكر و قيل هو الذي لا يكون تحصيله مقدورا للعبد.

(العلم الاكتسابى) هو الذي يحصل بمباشرة الاسباب.

(العلم) ما وضع لشي‌ء و هو العلم القصدى أو غلب و هو العلم الاتفاقى الذي يصير علما لا بوضع واضع بل بكثرة الاستعمال مع الاضافة 3 أو اللازم لشي‌ء بعينه خارجا أو ذهنا و لم تتناوله السببية.

(علم الجنس) ما وضع لشي‌ء

نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست