responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 64

من كسورة التسعة التي هى نصف و ثلث و ربع و خمس و سدس و سبع و ثمن و تسع و عشر زائد عليه لانّ نصفها ستة و ثلثها أربعة و ربعها ثلاثة و سدسها اثنان فيكون المجموع خمسة عشر و هو زائد على اثنى عشر أو ناقص ان كان كسوره المجتمعة ناقصة عنه كالاربعة أو مساو ان كان كسوره مساوية له كالستة.

(العدّة) هى تربص يلزم المرأة عند زوال النكاح المتأكد أو شبهته.

(العذر) ما يتعذر عليه المعنى على موجب الشرع الا بتحمل ضرر زائد.

(العرض) الموجود الذي يحتاج فى وجوده الى موضع أى محل يقوم به كاللون المحتاج فى وجوده الى جسم يحله و يقوم هو به و الاعراض على نوعين قارّ الذات و هو الذي يجتمع أجزاؤه فى الوجود كالبياض و السواد و غير قارّ الذات و هو الذي لا يجتمع أجزاؤه فى الوجود كالحركة و السكون.

(العرض اللازم) هو ما يمتنع انفكاكه عن الماهية كالكاتب بالقوّة بالنسبة الى الانسان.

(العرض المفارق) هو ما لا يمتنع انفكاكه عن الشي‌ء و هو اما سريع الزوال كحمرة الخجل و صفرة الوجل و اما بطي‌ء الزوال كالشيب و الشباب.

(العرض العامّ) كلى مقول على أفراد حقيقة واحدة و غيرها قولا عرضيا فبقولنا و غيرها يخرج النوع و الفصل و الخاصة لانها لا تقال الا على حقيقة واحدة فقط و بقولنا قولا عرضيا يخرج الجنس لانه قول ذاتى.

(العروض) آخر جزء من الشطر الاوّل من البيت.

(العرض) انبساط فى خلاف جهة الطول.

(العرض) ما يعرض فى الجوهر مثل الالوان و الطعوم و الذوق و اللمس و غيره مما يستحيل بقاؤه بعد وجوده.

(العرف) ما استقرّت النفوس عليه بشهادة العقول و تلقته الطبائع بالقبول و هو حجة أيضا لكنه أسرع الى الفهم و كذا العادة و هى ما استمرّ الناس عليه على حكم العقول و عادوا اليه مرة بعد أخرى.

(العرفى) ما يتوقف على فعل مثل المدح و الثناء.

(العرفية العامة) هى التي حكم فيها بدوام ثبوت المحمول للموضوع أو سلبه عنه ما دام ذات الموضوع متصفا بالعنوان مثاله ايجابا كل كاتب متحرك الاصابع ما دام كاتبا و مثاله سلبا لا شي‌ء من الكاتب ساكن الاصابع ما دام كاتبا.

(العرفية الخاصة) هى العرفية العامة مع قيد اللادوام بحسب الذات و هى ان كانت موجبة كما مرّ من قولنا كل كاتب متحرك الاصابع ما دام كاتبا لا دائما فتركيبها من موجبة عرفية عامة و هى الجزء الاوّل و سالبة مطلقة عامة و هى مفهوم اللادوام و ان كانت سالبة كما تقدم من قولنا لا شي‌ء من الكاتب ساكن الاصابع ما دام كاتبا لا دائما فتركيبها من سالبة عرفية عامة و موجبة مطلقة عامة.

(العرش) الجسم المحيط بجميع الاجسام سمى به لارتفاعه أو للتشبيه بسرير الملك فى تمكنه عليه عند الحكم لنزول أحكام قضائه و قدره منه و لا صورة و لا جسم ثمة.

(العزيمة) فى اللغة عبارة عن الارادة المؤكدة قال اللّه تعالى و لم نجد له عزما أى لم يكن له قصد مؤكد فى الفعل بما أمر به و فى الشريعة اسم لما هو أصل المشروعات غير متعلّق بالعوارض.

(العزل) صرف الماء عن المرأة حذرا عن الحمل.

(العزلة) هى الخروج عن مخالطة الخلق بالانزواء و الانقطاع.

(العصبة بنفسه) هى كل ذكر لا يدخل فى نسبته الى الميت أنثى‌

نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست