responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 89

الغزاليّ/ 550) كون الشّي‌ء إذا وجد، وجد لا في موضوع.

(مطالع الأنظار/ 6) إنّها عبارة عن نفس الماهيّة المشتركة بين الجواهر.

(تعليقة على الشّفاء لصدر الدّين/ 82)- الجوهر.

(437) الجهة

الجهة مقطع الإشارة و منتهاها.

(شرحي الإشارات للرّازيّ 1/ 68) هي الّتي يمكن أن يقصدها المتحرّك الأينيّ على الاستقامة أو الإشارة الحسّيّة في سمتها. (الإشارات و التّنبيهات مع الشّرح 2/ 167، شرحى الإشارات للطّوسيّ 1/ 68) لفظة بسيطة تقرن بالمحمول تنبى‌ء عن صورته عند الموضوع في وجوده له أو غير وجوده له، هل هو ضروريّ، أم ممكن، أو ممتنع. (الحدود و الفروق/ 23) عبارة عن منتهى الإشارة. (المباحث المشرقيّة 2/ 3) هي الّتي يقصدها الحركات المستقيمة أو يقصدها الإشارات الحسّيّة.

منتهى الحركات أو منتهى الإشارات.

أمر يعرض للنّهايات. (حاشية المحاكمات/ 135) عبارة عن طرف الامتداد الواقع في مأخذ الإشارة.

(شرح الهداية الأثيريّة/ 114) أطراف الامتدات. و بهذا المعنى يقال ذو الجهات الثّلاث و السّبع.

[هي‌] تلك الأطراف من حيث أنّها منتهى الإشارات الحسّيّة و مقصد الحركات الأينيّة و منتهاها بالحصول فيه، أي بالقرب منه و الحصول عنده. (كشّاف اصطلاحات الفنون/ 1520)- الامتداد.

(438) الجهل‌

تصوّر الشّي‌ء بغير صورته.

(رسائل إخوان الصّفاء 3/ 392) حال منكرة موجودة في النّفس بها يتوهّم النّفس علم ما لا يعلم. (الحدود و الفروق/ 34) إنّ الحكمة علم، و العلم المضادّ له بالحقيقة هو الجهل.

لو كان للحكمة ضدّ كان ذلك الضّدّ هو الجهل.

(تفسير ما بعد الطّبيعة/ 1730) إنّ الصّورة الذّهنيّة إن لم تكن مطابقة للخارج كانت جهلا ...

إنّ من الصّورة [الذّهنيّة] ما هي مطابقة للخارج، و هي العلم، و منها ما هي غير مطابقة للخارج، و هي الجهل. (شرحي الإشارات للطّوسيّ 1/ 134) هر تصديق كه هست يا با جزم بود يا بى‌جزم.

اگر با جزم بود يا مطابق بود يا غير مطابق اگر مطابق نبود جهل باشد. [1] (لطائف الحكمة/ 12) هو كون الصّورة الذّهنيّة للحقيقة الخارجيّة غير مطابقة إيّاها. (حاشية المحاكمات/ 224)- التّقليد، العلم.

(439) الجهل البسيط و المركّب‌

الجهل البسيط هو عدم العلم عمّا من شأنه أن يكون عالما.

و الجهل المركّب عبارة عن اعتقاد جازم غير مطابق سواء كان مستندا إلى شبهة أو تقليد.

(المواقف/ 277)- الجهل.

(440) الجهل المركّب‌

- الجهل البسيط.


[1] - التّصديق، إمّا مع الجزم و إمّا بدون الجزم، فإن كان مع الجزم فإمّا مطابق (فهو العلم) و إمّا غير مطابق فهو الجهل.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست