[1] هو الميل إلى تحت. (الإشارات و
التّنبيهات 2/ 265) قوّة طبيعيّة يتحرّك بها الجسم إلى الوسط بالطّبع.
(الحدود لابن سينا/ 34، رسائل ابن سينا/ 110، الحكمة المتعالية 1/
77، حاشية المحاكمات/ 198) هو الميل السّافل. (شرحى الإشارات للرّازيّ 1/ 84)
الميل الطّبيعيّ إمّا يتوخّى الفوق و هو الخفّة، و إمّا يتوخّى السفل و هو الثّقل.
(شرحي الإشارات للطّوسيّ 1/ 84) آن است كه جسم به او حركت كند به جانب سفل (1).
(درّة التّاج 3/ 70) الثّقل و الخفّة من الكيفيّات الملموسة فإنّا إذا سكنّا الزّق
المنفوخ قسرا تحت الماء نجد فيه مدافعة نحو الصّعود، و هذا هو الخفّة، و الحجر
المسكن في الجوّ قسرا نجد فيه مدافعة نحو السّفل، و هذا هو الثّقل و هذا هو الّذي
يسمّيه المتكلمون اعتمادا، و الأوائل يسمّونه ميلا. (إيضاح المقاصد من حكمة عين
القواعد/ 186) الخفّة و الثّقل هما قوّتان يحسّ من محلّهما بواسطتهما مدافعة صاعدة
بالنّسبة إلى الخفّة و مدافعة هابطة بالنّسبة إلى الثّقل. (مطالع الأنظار/ 87)-
الثّقيل، الخفّة، الخفيف.
(375) الثّقيل
هو الهابط إلى الوسط.
إنّه الشّيء الرّاسب تحت جميع الأجسام. (رسائل ابن رشد السّماء و
العالم/ 8) هو الّذي من شأنه أن يتحرّك إلى أسفل إذا يكون في الموضع الأعلى.
هو الّذي شأنه أن يرسب تحت جميع الأجسام.
هو ما كان من أجزاء أكثر. (نفس المصدر/ 71) هو الّذي فيه خلأ أقلّ، و
ملأ أكثر. (نفس المصدر/ 72) ما يكون اكثر حركته إلى جهة السّفل. (حاشية المحاكمات/
198)- الثّقل، الخفيف.
[1] - الثّقل هو أن يتحرّك به الجسم إلى الجانب الأسفل.