responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 44

كيفيّة فعليّة تفعل جمعا بين المتجانسات و غير المتجانسات لحصرها الأجسام بتكثيفها و عقدها اللّذين من باب الكيف. (الحدود لابن سينا/ 35، رسائل ابن سينا/ 111، شرحي الإشارات للرّازيّ 1/ 98) هي الّتي تجمع بين المتشاكلات و غير المتشاكلات، كما يفعل الماء. (طبيعيّات الشّفاء الفنّ الثاني/ 154، التّحصيل/ 672) إنّ الحرارة الكيفيّة من شأنها إحداث الخفّة و التّخلخل، و جمع المتجانسات و تفريق المختلفات، أي من المركّبات دون البسائط.

و البرودة كيفيّة من شأنها أن تفعل مقابلات هذه الأفعال. (الإشارات و التّنبيهات مع الشّرح 2/ 243) الجامعة للنّسيب، و غير النّسيب. (الحدود و الفروق/ 65) كيفيّة تقتضي الميل الهابط. (إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 314) عبارة عن عدم الحرارة عمّا من شأنه أن يكون حارّا. (شرح حكمة العين/ 289) الحرارة تفرّق المختلفات و تجمع المتماثلات و البرودة بالعكس، أي هي تجمع بين المتشاكلات و غير المتشاكلات. (شرح المواقف/ 236، كشّاف اصطلاحات الفنون/ 292)- الحرارة، الكيفيّات الملموسة.

(240) البرهان‌

إنّ البرهان مقدّمات الحجّة على تحقيق الخبر. (رسائل إخوان الصّفاء 3/ 89) الحجّة العقليّة إمّا أن تكون مقدّماتها قطعيّة ضروريّة أو مكتسبة، و تسمّى برهانا و دليلا.

(مطالع الأنظار/ 26) هو الطّريق إلى الوقوف على الحقّ، أي اليقين.

(شرح الإلهيّات من كتاب الشّفاء/ 190)- القياس البرهانيّ.

(241) برهان انْ‌

إنّ الحدّ الأوسط إن كان هو السّبب في نفس الأمر لوجود الحكم، و هو نسبة أجزاء النّتيجة بعضها إلى بعض كان البرهان برهان لمّ ... و إن يكن كذلك، بل كان سببا للتّصديق فقط، فأعطى اللّميّة في التّصديق، و لم يعط اللّميّة في الوجود فهو المسمّى برهان إنّ.

(الإشارات و التّنبيهات/ 62)- برهان لمّ.

(242) برهان الدّور

- القياس الدّوريّ.

(243) برهان لمّ‌

ربّما كان القياس الّذي يبرهن به وجوده (الشّي‌ء) يعطي مع علم وجوده، سبب وجوده، و ربّما أعطى وجوده فقط، فيحتاج حينئذ إلى قياس آخر يعطى بعد ذلك، سبب وجوده. فالبرهان الّذي يعطى اليقين بوجوده فقط يعرف ببرهان الوجود، و الّذي يعطى علم الوجود، و سبب الوجود معا يسمّى برهان الوجود، و لم هو. و هو البرهان على الإطلاق. (الحروف/ 204) إنّ الحدّ الأوسط إن كان هو السّبب في نفس الأمر لوجود الحكم و هو نسبة أجزاء النّتيجة بعضها إلى بعض كان البرهان، برهان لم. (الإشارات و التّنبيهات/ 62)- برهان إنّ.

(244) البريق‌

اللّمعان هو النّور الّذي به يستر لون الجسم، و هو ذاتيّ و عرضيّ، و الأوّل يسمّى شعاعا، و الثّاني كما للمرآة يسمّى بريقا.

(الحكمة المتعالية 1/ 95)- الشّعاع، اللّمعان.

(245) البسائط و المركّبات‌

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 44
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست