responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 438

المتعالية 1/ 77) من الأجسام ما يتفرّق أجزاؤه و يتحرّك بسهولة إمّا لضعف تماسك الأجزاء بعضها ببعض، و إمّا لتراكبه من أجزاء صغار مع صلابة كلّ منهما.

فالأوّل هو اليابس، و الثّاني هو الهشّ. (نفس المصدر 1/ 75)- اللّزوجة.

(1842) الهلاك‌

أشير إلى معنى الإمكان الذّاتي الشّامل لجميع الممكنات في قوله- تعالى-:

كلّ شي‌ء هالك إلّا وجهه» إذ الهلاك عبارة عن لا استحقاقيّة الوجود، فاستثنى وجهه، و هو جهة الوجوب الّذي هو فعليّة الوجود. (الحكمة المتعالية 2/ 89)

(1843) الهليّة البسيطة و المركّبة

جعل و تأثير منقسم مى‌شود به بسيطى و تركيبى.

اوّل عبارت است از إفاضة نفس شي‌ء و افاده ذات آن شي‌ء بدون ملاحظه چيزى ديگر و تحقّق شي‌ء آخر، (و اثر مترتب بر جعل به اين معنى مفاد هليّت بسيطه است).

دوم عبارت است از گردانيدن شي‌ء شي‌ء ديگر ... و اثرى كه مترتّب مى‌شود بر جعل به معنى دوّم مفاد هليّت مركّبه است.

و آن عبارت از ثبوت شي‌ء براى شي‌ء است. [1] (لمعات إلهيّة/ 196) مفاد جعل تركيبى هليّت مركّبه است. و مفاد هليّت مركّبه ثبوت شي‌ء از براى شي‌ء است. [2] (نفس المصدر/ 202) الجعل إمّا بسيط و هو إفاضة نفس الشي‌ء، المتعلّق بذاته المقدّس عن شوب تركيب، و إمّا مؤلّف و هو جعل الشّي‌ء شيئا تصييره إيّاه. و الأثر المترتّب عليه هو مفاد الهليّة التّركيبيّة الحمليّة. (الحكمة المتعالية 2/ 396) ما الشارحة مقدّمة على هل البسيطة، بل على الكلّ ...

ثمّ هل البسيطة مقدّمة على ما الحقيقيّة، إذ الوجود مقدّم بالحقيقة على الماهيّة ....

و هل البسيط إنّما يسمّى بسيطا لأنّ المطلوب به وجود الشّي‌ء، و الوجود المطلق بسيط.

و هل مركّب، لأنّ المطلوب به الوجود المقيّد، كالكتابة و الضّحك و نحوها للإنسان. و الوجود المقيّد مركّب من الوجود و القيد. (شرح المنظومة 1/ 32) هل بسيط، يعنى قضيّة محمولها الوجود المطلق، كالإنسان موجود. و هل مركّب يعني قضيّة محمولها الوجود المقيّد، كالإنسان كاتب. (نفس المصدر 1/ 16)- الجعل البسيط و المركّب، الوجود المقيّد.

(1844) الهليّة المركّبة

- الهليّة البسيطة و المركّبة.

(1845) الهمّ‌

الهموم غموم مترادفة متأكّدة الزّمان عسرة الانصراف. (الحدود و الفروق/ 47)


[1] - الجعل و التّأثير ينقسم إلى بسيط و مركّب. الأوّل عبارة عن إفاضة نفس الشّي‌ء و إفادة ذاته من دون ملاحظة شي‌ء و تحقّق شي‌ء آخر. و الأثر المترتّب على هذا المعنى هو مفاد الهليّة البسيطة.

و الثّاني عبارة عن تصيير شي‌ء شي‌ء آخر. و الأثر المترتّب على هذا المعنى هو مفاد الهليّة المركّبة. و هو عبارة عن ثبوت شي‌ء لشي‌ء.

[2] - الجعل التّركيبيّ مفاده هو الهليّة المركّبة، و مفادها هو ثبوت الشّي‌ء للشّي‌ء.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 438
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست