responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 404

قارّ فهو متى، و إمّا إلى نسبة فالمضاف. (شرح المواقف/ 195)- الإضافة، الوضع.

(1715) النّسبة المتكرّرة

ليس حقيقتها (الأبوّة) سوى أنّها نسبة معقولة بالقياس إلى نسبة أخرى معقولة بالقياس إلى الأولى. و حاصلها النّسبة المتكرّرة، و هي الإضافة الّتي تعدّ من المعقولات .... (شرح المواقف/ 346) الإضافة هي النّسبة المتكرّرة، أي نسبة تعقّل بالقياس إلى نسبة أخرى معقولة أيضا بالقياس إلى الأولى، كالأبوّة. (نفس المصدر/ 194) الإضافة هي نسبة متكرّرة من الجانبين معا، و يجب فيهما التّكافؤ في العدد .... (الشّواهد الرّبوبيّة/ 23) الإضافة هي حالة نسبة متكرّرة. (شرح الهداية الأثيريّة/ 271) التّكرّر في النّسبة هو أن يكون النّظر لا في النّسبة فقط، بل بزيادة اعتبار هي النّظر إلى أنّ للشّي‌ء نسبة من حيث له نسبة و إلى المنسوب إليه كذلك (الشّيخ الرّئيس في الشّفاء). (شرح المنظومة 2/ 144)- الإضافة.

(1716) النّسخ‌

- الفسخ.

(1717) النّسيان‌

ألم القوّة المتخيّلة المانع من انطباع ما يرد عليها من الذّكر. (الحدود و الفروق/ 107) إنّ الحفظ إنّما هو استصحاب وجود المعني المحسوس في هذه القوّة من غير أن ينقطع، و إنّ النّسيان هو ذهابه. (في النّفس/ 211) زوال الصّورة المعقولة من النّفس بحيث لا يمكن ملاحظتها إلّا بتجشّم كسب جديد. (الإشارات و التّنبيهات مع الشّرح 2/ 361، حاشية المحاكمات/ 249) هو زوال المعنى أو الصّورة عن الخزانة. (حاشية المحاكمات/ 243) السّهو: زوال الصّورة عن المدركة مع بقائها في الحافظة، و النّسيان زوالها عنهما معا. (شرح المواقف/ 278، كشّاف اصطلاحات الفنون/ 724) غيبة الشّي‌ء عن القلب بحيث يحتاج إلى تحصيل جديد. (كشّاف اصطلاحات الفنون/ 724)- الذّكر، السّهو.

(1718) النّضج‌

إحالة من الحرارة للجسم ذي الرّطوبة إلى موافقة الغاية المقصودة. (طبيعيّات الشّفاء، الفنّ الثّالث/ 223، التّحصيل/ 702، المباحث المشرقيّة 2/ 161) انتقال المنضج إلى طبيعة المنضج له. (الحدود و الفروق/ 89)- النّهوة.

(1719) النّطق‌

الأمر الّذي يكون به إدراك الإنسان، الّذي يسمّى العقل، قد جرت العادة من القدماء أن يسمّوها النّطق.

هو استعماله (النّاطق) تلك الألفاظ و الأقاويل، و إظهارها باللّسان و التّصويت بها ملتمسا الدّلالة بها على ما في ضميره. (الحروف/ 163) إنّه الأصوات المرتّبة الّتي هي مدلول الكتابة، و دالّ على الحديث الّذي في النّفس. (تهافت الفلاسفة/ 183) هو ماهيّة الحيوان في قولنا حيوان ناطق.

هو فصل جوهري موجود في ماهيّة الحيوان النّاطق. (تفسير ما بعد الطّبيعيّة/ 789، 788) عبارة عن القوّة على إدراك المعلومات. (المباحث المشرقيّة 1/ 67)

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 404
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست