نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية جلد : 1 صفحه : 374
العود. (تهافت الفلاسفة/ 282) قال الحكماء: كلّ ما يصحّ أن يعلم إن
كان له تحقّق ما فهو الموجود، و إن لم يكن فهو المعدوم.
(مطالع الأنظار/ 36) المنفي المحض. (نفس المصدر/ 7) عبارة عن انفكاك
الشّيئيّة عن الوجود مطلقا.
(الحكمة المتعالية 8/ 262) عبارة عن تعرية الشّيء عن كافّة
الوجودات الخارجيّة و الذّهنيّة، كان مناط امتناع الحكم عليه مطلقا. (الحكمة
المتعالية 2/ 347) الموجود ما له تحقّق، و المعدوم ما ليس كذلك.
(كشّاف اصطلاحات الفنون/ 360) إنّ ما لا يخبر عنه هو المعدوم
المطلق، لا الخارجي.
(شرح الإلهيّات من كتاب الشّفاء/ 291) الشّيء إمّا له ثبوت في
الجملة أولا، و الثّاني هو المنفي، و الأوّل: إمّا ذات له صفة الوجود فهو الموجود،
أو صفة العدم فهو المعدوم ... (نفس المصدر/ 271) او آن است كه او را صورتى نباشد
نه در ذهن و نه در خارج ممكن نباشد كه اخبار از او كنند.
[1] (درّة التّاج 3/ 7)- الموجود.
(1555) المعرِّف
ما يستلزم معرفته معرفة الشّيء.
ما يكون معرفته سببا لمعرفة الشّيء.
قول يفيد تصوّره تصوّر الشّيء. (مطالع الأنظار/ 11) الأمور المرتّبة
إن كانت موصلة إلى تصوّر سمّيت معرّفا و قولا شارحا. (نفس المصدر/ 7) النّظر ترتيب
أمور معلومة على وجه يؤدّي إلى الاستعلام ما ليس بمعلوم، و تلك الأمور المرتّبة إن
كانت موصلة إلى تصوّر مجهول سمّيت معرّفا.
(نفس المصدر/ 10) معرّف هر چيزى آن چيز باشد كه تصوّر او موجب تصوّر
حقيقت آن چيز باشد و آن را تصوّر تامّ خوانند.
[2] (درّة التاج 2/ 44)- التّصوّر، قول الشّارح.
(1556) المعرفة
رأي غير زائل. (رسائل الكندي الفلسفيّة/ 176، المقابسات/ 362) هي
إدراك صور الموجودات بما تتميّز به من غيرها. و لذلك هي بالمحسوسات أليق لأنّها
تحصل بالرّسوم، و الرّسوم مأخوذة من الأعراض و الخواصّ.
(المقابسات/ 363) هي نفس القرب، و هو ما أخذ القلب و أثّر فيه أثرا
يؤثّر في الجوارح.
في اللّغة: هو العلم الّذي لا يقبل الشّكّ.
في العرف: اسم لعلم تقدّمه نكرة. (مجموعه رسائل الغزّالي 2/ 36) هو
ارتسام الحقائق في النّفس بمقدار ما ترتقي إليه طاقة البشر من ذات واجب الوجود، و
ما يليق بصفاته و أفعاله و نظام صنعه. (سه رساله شيخ إشراق/ 124) عبارة عن إدراك
الجزئيّات. (المباحث المشرقية 1/ 368) چون مدرك چيزى را ادراك كند و اثر آن در نفس
او منحفظ ماند آن گاه دوم بار او را ادراك كند و ادراك كند با آن كه او است كه اول
بار ادراك كرده بود آن را معرفت خوانند. [3]
[1] - هو ما لا صورة له، لا ذهنا و لا خارجا بحيث لا يمكن الإخبار
عنه.
[2] - معرّف كلّ شيء هو الّذي يوجب تصوّره تصوّرا حقيقيّا لذاك
الشّيء. و يسمّى التّصوّر التّامّ.
[3] - متى أدرك المدرك شيئا و انحفظ أثره في نفسه، ثمّ
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية جلد : 1 صفحه : 374