responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 371

(تفسير ما بعد الطّبيعة/ 1345)

(1539) المضاف الحقيقي‌

هو نفس الإضافة- كالأبوّة- مأخوذة مجرّدة عن الذّات الّتي يعرض لها. (إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 212) المضاف يطلق بالاشتراك على نفس الإضافة، أي الأمر النّسبي العارض و هو المضاف الحقيقي. (مطالع الأنظار/ 107) الأبوّة هي المعقولة بالقياس إلى الغير، و لا حقيقة لها إلّا ذلك، أي ليس حقيقتها سوى أنّها نسبة معقولة بالقياس إلى نسبة أخرى معقولة بالقياس إلى الأولى، و حاصلها النّسبة المتكرّرة، و هي الإضافة الّتي تعدّ من المعقولات و تسمّى مضافا حقيقيّا. (شرح المواقف/ 346) المضاف المطلق ماهيّته تكون معقولة بالقياس إلى غيره. (تعليقة على الشّفاء لصدر الدّين/ 462)- الإضافة، المضاف المشهوري.

(1540) المضاف في الأعيان‌

هو موجود مع شي‌ء آخر لذاته لا لمعيّة أخرى تتبعه، بل نفسه نفس المع أو المعيّة المخصّصة بنوع تلك الاضافة. (إلهيّات الشّفاء/ 158)

(1541) المضاف المشهوري‌

هو الماهيّة الّتي عرضت لها الإضافة مأخوذة مع الإضافة، كالأب. (إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 212) يقال الإضافة على الأمر النّسبي العارض، و هو المضاف الحقيقي. و على معروض الإضافة وحده، و ليس غرضنا متعلّقا به.

و على المجموع الحاصل من الإضافة و المعروض الّذي تعرض له الإضافة، و هو المضاف المشهوري.

(مطالع الأنظار/ 107)- الإضافة.

(1542) المضاف المطلق‌

- المضاف الحقيقي.

(1543) المضطرّ

هو الّذي ليس يمكن أن يكون الشّي‌ء إلّا به.

هو الّذي لا يمكن إلّا به أن يكون أو يكون خير، أو نفى الشّر، أو عدمه. (تفسير ما بعد الطّبيعة/ 515) الشّي‌ء الّذي ليس يمكن أن يكون بنوع آخر.

(المصدر/ 519) هو الّذي لا يمكن أن يقتني الشّي‌ء أو عدمه إلّا به، خيرا كان أو شرّا. (المصدر/ 517) هو الّذي لا يمكن أن يكون بنوع آخر غير النّوع الّذي هو عليه، و هذا هو الشّي‌ء الّذي هو بسيط غير مركّب. (المصدر/ 521)

(1544) المضي‌ء

- الشّفّاف.

(1545) المطابقة

أن يكون ذلك اللّفظ موضوعا لذلك المعنى و بإزائه. (الإشارات و التّنبيهات/ 3) اتّحاد را در وضع مطابقة خوانند. [1] (درّة التاج 3/ 20) الاتّحاد إن كان في النّوع يسمّى مماثلة، و إن كان في الأطراف، كاتّحاد طاسين في الأطراف فإنّه عند انكباب أحدهما على الآخر تطابقت أطرافهما يسمّى مطابقة. (مطالع الأنظار/ 64) إنّ لأقسام الواحد الغير الحقيقي أسامي مخصوصة، فالمشاركة و الاتّحاد في الجنس مجانسة، و في النّوع مماثلة و في الكيف مشابهة، و في الكمّ مساواة و في الوضع مطابقة. (تعليقة على الشّفاء لصدر الدّين/ 86)


[1] - الاتّحاد في الوضع يسمّى مطابقة.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 371
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست