responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 348

(1405) المتحرّك الأوّل‌

هو الّذي لا يتحرّك من قبل جزء فيه، و هو المتحرّك من ذاته.

(رسائل ابن رشد، السّماع الطّبيعي/ 95)

(1406) المتحرّك بالاختيار

- المتحرّك (بأقسامه).

(1407) المتحرّك (بأقسامه)

إنّ لكلّ متحرّك محرّكا غيره، لامتناع تحريك الشّي‌ء ذاته، و إلّا لكان شي‌ء واحد مندرجا تحت مقولتين بالذّات: و هما الفعل و الانفعال. فالمتحرّك إمّا أن يتحرّك من تلقاء ذاته أو من تلقاء ما يباينه.

فالأوّل إمّا أن يكون فاعل حركته يتحرّك ضربا من الحركة و يحرّك ضربا آخر منها، فيسمّى متحرّكا بالاختيار، و إمّا أن لا يكون هكذا فيسمّى متحرّكا بالطّبع.

و المتحرّك بالطّبع إمّا أن لا يكون معه إرادة، كحركة النّار إلى فوق فيسمّى متحرّكا بالطّبيعة، و إن كان معه إرادة فيسمّى حركة فلكيّة.

و الثّاني إن كانت حركته كحركة الحجر إلى فوق فيسمّى حركة قسريّة، و إن كانت كحركة راكب السّفينة فيسمّى متحرّكا بالعرض. (الشّواهد الرّبوبية/ 103)- المتحرّك بالحقيقة و بالعرض.

(1408) المتحرّك بالحقيقة و بالعرض‌

ما يوصف بالحركة إمّا أن تكون الحركة حاصلة فيه بالحقيقة بأن تكون الحركة عارضة له إلى توسّط عروضها لشي‌ء آخر أو لا تكون بأن تكون الحركة حاصلة في شي‌ء آخر يقارنه فيوصف بالحركة تبعا لذلك، و الثّاني يقال له: إنّه متحرّك بالعرض و بالتّبع، و تسمّى حركته حركة عرضيّة. (كشّاف اصطلاحات الفنون/ 343)- المتحرّك (بأقسامه).

(1409) المتحرّك بالطّبع‌

- المتحرّك (بأقسامه).

(1410) المتحرّك بالطّبيعة

- المتحرّك (بأقسامه).

(1411) المتحرّك بالعرض‌

- المتحرّك، المتحرّك بالذّات و بالعرض.

(1412) المتحيّز

هر ممكن كه هست يا متحيّز است، يا حالّ است در متحيّز، يا نه متحيّز و نه حالّ در متحيّز ...

متحيّز آن بود كه اشارت حسى بدو توان كردن كه اينجا است يا آنجا است. [1] (لطائف الحكمة/ 33) كلّ جوهر فهو متحيّز ... و كلّ متحيّز، إمّا أن يقبل القسمة و هو الجسم ... (مطالع الأنظار/ 109 و 110) قال المتكلّمون: لا جوهر إلّا المتحيّز، أي القابل بالذّات للإشارة الحسّيّة. (شرح المواقف/ 351)- الجسم، الجوهر.

(1413) المتخالفان‌

المثلان هما الشّيئان اللّذان تسدّ كل واحد منهما مسدّ صاحبه، كالسّوادين. و المتخالفان ما لا تسدّ أحدهما مسدّ صاحبه. (إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد/ 64)


[1] - كلّما هو ممكن فإمّا يكون متحيّزا أو حالّا في المتحيّز، أو لا هو متحيّز و لا حالّ في المتحيّز ...

و المتحيّز هو شي‌ء يمكن الاشارة الحسيّة إليه بأنّه هنا أو هناك.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 348
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست