responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 134

2/ 14- 5) أن يكون الشّي‌ء بحالة يلزم من العلم به العلم بشي‌ء آخر.

كون الشّي‌ء بحالة يلزم، أي يحصل من العلم به العلم بشي‌ء آخر و لو في وقت. (كشّاف اصطلاحات الفنون/ 487)

(608) الدّليل‌

- البرهان، الحجّة.

(609) الدّليل الإقناعيّ و المغالطي‌

الإقناعي هو الدّليل المركّب من المشهورات أو المظنونات.

و الدّليل المغالطي هو لا يتركّب من المقدّمات المشهورة أو المظنونة، بل من الوهميّات المشابهة للأوّليّات. (حاشية المحاكمات/ 18)- القياس الجدليّ، القياس السّفسطيّ.

(610) الدّليل المغالطيّ‌

- الإقناع، القياس الجدليّ، القياس الخطابيّ، القياس السّفسطيّ.

(611) الدّماغ‌

هو من أهمّ المراكز العصبيّة تتكوّن من مادّة نخاعيّة تشغل الجمجمة، و يقدّرون زنته تقريبا في الإنسان نحو 1300 جرام. و هو يتألّف من عدّة أجزاء أهمّها أربعة: المخّ، المخيخ، القنطرة، النّخاع. (رسالة بقاء النّفس/ 24)- العصب.

(612) الدّنيا

- عالم الآخرة و الدّنيا.

(613) الدّور

هو أن يحتاج الأوّل إلى الثّاني و الثّاني إلى الأوّل، إمّا بواسطة أو بغير واسطة.

(المباحث المشرقيّة 1/ 469) هو توقّف الشّي‌ء على ما يتوقّف عليه بمرتبة أو أكثر. (مطالع الأنظار/ 152) هو أن يكون شيئان كلّ منهما علّة للآخر بواسطة أو دونها. (شرح المواقف/ 177) عبارت است از اين كه شي‌ء محتاج باشد به چيزى كه آن نيز محتاج باشد به آن شي‌ء، بى‌واسطه يا بواسطه واحد يا بيشتر. [1] (لمعات إلهيّة/ 29)- القياس الدّوريّ.

(614) الدّهاء

هو القدرة على صحّة الرّويّة في استنباط ما هو أصلح و أجود في أن يتمّ به شي‌ء عظيم ممّا يظنّ خيرا من ثروة أو لذّة أو كرامة. (فصول منتزعة/ 55)

(615) الدّهر

مدّة لما لا أوّل له و لا آخر.

(رسائل فلسفيّة لمحمّد بن زكريا الرّازيّ/ 195) يضاهى الصّانع هو المعنى المعقول من إضافة الثّبات إلى النّفس في الزّمان كلّه. (الحدود لابن سينا/ 29، رسائل ابن سينا/ 105) نسبة ما مع الزّمان- و ليس في الزّمان- إلى الزّمان، من جهة ما مع الزّمان هو الدّهر. و نسبة ما ليس في الزّمان إلى ما ليس في الزّمان من جهة ما ليس في الزّمان، الأولى به أن يسمّى السّرمد. و الدّهر


- دلالة اللّفظ بتوسّط العلم بوضعه تسمّى دلالة وضعيّة. و إن لم تكن دلالته بتوسّط علم بالوضع تسمّى دلالة عقليّة.

[1] - عبارة عن كون شي‌ء محتاجا إلى شي‌ء يكون هو أيضا محتاجا إلى الشّي‌ء الأوّل بلا واسطة أو مع واسطة واحدة أو أكثر.

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 134
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست