responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 1

الف‌

(1) الآخرة

- عالم الآخرة و الدّنيا.

(2) الآلة

هي ما يؤثّر الفاعل في منفعله القريب منه بتوسّطها. (الإشارات و التّنبيهات مع الشّرح 2/ 121، شرحى الإشارات للطّوسي/ 49)- الفاعل القريب.

(3) الآن‌

إنّه يتبع الحركة و يعرض لها عارض يسمّى الزّمان. و قطعه الآن. (رسائل الفارابيّ، الدّعاوي القلبيّة/ 6) هو طرف موهوم ليشترك فيه الماضي و المستقبل من الزّمان.

و قد يقال آن لزمان صغير المقدار عند الوهم متّصل بالآن الحقيقيّ من جنسه. (الحدود لابن سينا/ 30) هو الّذي يجعل الزّمان معدودا. و بإزائه في غير الزّمان، الوحدة. (التّحصيل/ 460) هو ما يعرض في حدود الزّمان لكونه مقدارا، كما يفرض النّقطة في المقادير الاخر، و ليس بموجود البتّة بالفعل. (نفس المصدر/ 461) نهاية مشتركة بين الماضي و المستقبل. (رسائل ابن رشد/ 46) هو الّذي يفعل الزّمان و يحدّده، و لولاه لم يكن متقدّم و لا متأخّر. (رسائل ابن رشد، كتاب السّماء الطبيعيّ/ 52) عبارة عمّا يفصل الماضي عن المستقبل. (المباحث المشرقيّة 2/ 27) له معنيان، أحدهما ما يتفرّع على الزّمان فهو حدّ و طرف للزّمان المتّصل. الثّاني ما يتفرّع عليه الزّمان. (الحكمة المتعالية 4/ 166) هو الآن الموهوم الّذي هو حدّ مشترك بينهما (الماضي و المستقبل) بمنزلة النّقطة المفروضة على الخطّ. (كشّاف اصطلاحات الفنون/ 621)- الزّمان.

(4) الابتداء

الشّي‌ء الّذي منه يتحرّك الشّي‌ء أوّلا.

الشّي‌ء الّذي منه يجود كون الشّي‌ء.

الّذي منه يكون الشّي‌ء أوّلا و هو في الشّي‌ء.

(تفسير ما بعد الطّبيعة/ 478)

نام کتاب : شرح المصطلحات الفلسفية نویسنده : مجمع البحوث الاسلامية    جلد : 1  صفحه : 1
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست