responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 92

نقيضه؛ انتج البواقى على تفاصيلها [1]. و أيها [2] استثنيت عينه، أنتج نقيض البواقى؛ و لا ينتج لك عين واحدة [3] منها، الاستثناء [4] نقيض الجميع غيره.

و اما اذا كانت الاجزاء بلا نهاية، فلا يفيد استعماله؛ مثل أن تجعل محمولات الاجزاء، الالوان الغير المتناهية، أو شى‌ء [5] مما اشبه ذلك.

فصل‌ [6]: فى القياسات المركبة

و اما القياسات المركبة، فقد تكون استثنائيات، و قد تكون اقترانيات. و ليس يقال تركيب القياس، لما يكون المطلوب و النتيجة، فى كل قياس شيئا واحدا، بل ذلك يسمى تكثير القياس. و انما [7] تركيب القياس، أن يكون القياسات المجموعة، اذا حللت الى افرادها؛ كان ما ينتج كل واحد منها، شيئا آخر؛ الا أن نتائج بعضها، مقدمات لبعض، و قد اختصرت، و ربما لم يصرح بها؛ فيكون‌ [8] القياس القريب من المطلوب الأول، قياسا من مقدمتين؛ و انما دخلت‌ [9] القياسات، لتتبين المقدمتين؛ و ربما اختلط بها استقراء أو [10] تمثيل و [11] غير ذلك؛ و سنذكر الاستقراء و التمثيل.


[1] - «تفاصيلها» درب است و در نسخه‌ها «انفصالها»

[2] - ها: ايهما

[3] - ها: واحد منها إلا نقيض‌

[4] - ها «استثناء» ندارد

[5] - ب، ق: شي‌ء؛ د، ها، ط: شيئا

[6] - ق: فصل؛ رم: فصل فى القياسات المركبة

[7] - ط: و اما

[8] - د، ط: و يكون‌

[9] - تا اينجا در «هج» نيست و پيش‌تر آغاز افتادگى نشان داده شد

[10] - هج، د ط: و؛ ب، ها، ق: او

[11] - ق: او

نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 92
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست