responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 47

هذا خلف.

و أما البيان الحقيقى، الذي يجرى‌ [1] فى كل مادة فبالافتراض؛ و [2] أنه اذا كان كل ب ا [3]؛ فنفرض‌ [4] شيئا بعينه، هو ب، و هو ا؛ فليكن‌ [5] ذلك الشي‌ء، ج؛ فج، ب و ا؛ فألف ما هو [6] ب و هو ج‌ [7].

ثم‌ [8] المشهور: أن هذا العكس، مطلق؛ و يجب أن يكون مطلقا على المعنى الاعم الذي لا يمتنع ان يكون ضرور يا؛ مثل قولنا:

كل حيوان متحرك حركة بالارادة [9] وجودا؛ و كل أو بعض المتحرك بالارادة، حيوان ضرورة. و أما [10] على الرأى الثاني، فليس يجب أن يكون عكس المطلق، مطلقا، لما أوضحناه‌ [11]. و الجزئية [12] الموجبة المطلقة، تنعكس مثل نفسها. و بيانها المشهور و الحقيقى، على مثال بيان الموجبة الكلية [13]. و مثال ذلك، بعض الناس كاتب، و بعض الكتاب‌ [14] انسان. و [15] السالبة الجزئية المطلقة،


[1] - ها: يجب‌

[2] - ق: و هو

[3] - ها «ب ا» ندارد

[4] - ها، فنفترض‌

[5] - ق: و ليكن‌

[6] - ها: فاما هو؛ هج: فالف هو

[7] - د؛ ط: الجيم‌

[8] - ط، ها: ثم ان‌

[9] - ب، ها، هج: الارادة

[10] - ها: فاما

[11] - د، ط: اوضحنا؛ هج: اوضحته‌

[12] - د، ط «و» ندارد؛ هج هامش: فى الجزئية الموجبة و الجزئية

[13] - د، ط: الكلية الموجبة

[14] - ط، ق: الكاتب.

[15] - د، ط «و» ندارد؛ ها، هج: فى السالبة الجزئية و السالبة

نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 47
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست