responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 163

أريد بها [1] الطحن، و كل ما يراد منه الطحن يعرض.

و أما الصورة المادية، فلا يحتاج الى شرط [2]، فى ادخالها [3] حدا أوسط [4]. و كان‌ [5] الغاية، فى اكثر الامر، تفيد اللم المجرد، دون الان.

و قد يجتمع فى الشي‌ء، علل فوق واحدة، و حتى الاربع‌ [6] كلها.

و قد يكون لبعض الأشياء بعض العلل دون بعض. فلذلك، لا تدخل فى حدود التعليميات‌ [7]، و لا براهينها، علة مادية.

فقد [8] قلنا فى العلل، و دخولها فى البراهين؛ و أما دخولها فى‌ [9]، الحدود فلما [10] أوضحنا: من‌ [11] أن العلل الذاتية، مقومة. و اذا كان للشي‌ء، علة مساوية، او [12] أعم، و كانت‌ [13] ذاتية، فدخولها ظاهر.

و أما العلل التي هى أخص من الشي‌ء؛ مثل ان للحمى عللا:


[1] - ب بها؛ ديگر نسخه‌ها: منها

[2] - هج: الشرط

[3] - ب، ق: ادخالها؛ ديگر نسخه‌ها: ادخاله‌

[4] - ها، د هامش بخط تازه‌تر: كما نقول لم هذا الجسم (ها:

الشخص) محترق فنقول لان له صورة نارية (د: انه لوصول صورة نارية)

[5] - ها: فكانت؛ ط: و كانت؛ ديگر نسخه‌ها: و كان‌

[6] - د، ط، ق: الأربعة

[7] - ب، د: التعليميات؛ ديگر نسخه‌ها: التعليمات‌

[8] - هج: و قد

[9] - ها «دخولها فى» ندارد

[10] - ق: فكما

[11] - ها «من» ندارد

[12] - ط «او» ندارد

[13] - ب: كان الذاتية؛ ديگر نسخه‌ها: كانت ذاتية

نام کتاب : النجاة نویسنده : ابن سينا    جلد : 1  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست