الشفاء - الإلهيات - ابن سينا - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : الشفاء - الإلهيات نویسنده : ابن سينا جلد : 1 صفحه : 479

المقالة الأولى و فيها ثمانية فصول‌	1
[الفصل الأول‌] (ا) فصل‌ في ابتداء طلب موضوع‌ الفلسفة الأولى لتتبين إنيته في العلوم‌	3
[الفصل الثاني‌] (ب) فصل‌ في تحصيل موضوع هذا العلم‌	10
[الفصل الثالث‌] (ج) فصل في منفعة هذا العلم و مرتبته و اسمه‌	17
[الفصل الرابع‌] (د) فصل في جملة ما يتكلم فيه في هذا العلم‌	25
[الفصل الخامس‌] (ه) فصل في الدلالة على الموجود و الشي‌ء و أقسامهما الأول، بما يكون فيه تنبيه على الغرض‌	29
[الفصل السادس‌] (و) فصل في ابتداء القول في الواجب‌ الوجود، و الممكن الوجود، و أن الواجب الوجود لا علة له، و أن الممكن الوجود معلول، و أن الواجب الوجود غير مكافئ‌ لغيره في الوجود، و لا متعلق بغيره‌ فيه‌	37
[الفصل السابع‌] (ز) فصل في أن واجب‌ الوجود واحد	43
[الفصل الثامن‌] (ح) فصل في بيان الحق، و الصدق، و الذب عن أول الأقاويل‌ ، في المقدمات الحقة	48
المقالة الثانية و فيها أربعة فصول‌	55
[الفصل الثاني‌] (ب) فصل في تحقيق‌ الجوهر الجسماني و ما يتركب‌ منه‌	61
[الفصل الثالث‌] (ج) فصل في أن المادة الجسمانية لا تتعرى عن الصورة	72
[الفصل الرابع‌] (د) فصل في تقديم الصورة على المادة في مرتبة الوجود	80
[الفصل الأول‌] (ا) فصل في تعريف الجوهر و أقسامه بقول كلي‌	57
المقالة الثالثة و فيها عشر فصول‌	91
[الفصل الأول‌] (ا) فصل‌ في الإشارة إلى ما ينبغي أن يبحث عنه من حال المقولات التسع و في‌ عرضيتها	93
[الفصل الثاني‌] (ب) فصل في الكلام في الواحد	97
[الفصل الثالث‌] (ج) فصل في تحقيق الواحد و الكثير و إبانة أن العدد عرض‌	104
[الفصل الرابع‌] (د) فصل في أن المقادير أعراض‌	111
[الفصل الخامس‌] (ه) فصل في تحقيق ماهية العدد، و تحديد أنواعه، و بيان أوائله‌	119
[الفصل السادس‌] (و) فصل في تقابل الواحد و الكثير	126
[الفصل السابع‌] (ز) فصل في أن الكيفيات أعراض‌	134
[الفصل الثامن‌] (ح) فصل في العلم و أنه عرض‌	140
[الفصل التاسع‌] (ط) فصل في الكيفيات‌ التي في الكميات‌ و إثباتها	145
[الفصل العاشر] (ى) فصل في المضاف‌	152
المقالة الرابعة و فيها ثلاثة فصول‌	161
[الفصل الأول‌] (ا) فصل في المتقدم و المتأخر ، و في الحدوث‌	163
[الفصل الثاني‌] (ب) فصل في‌ القوة و الفعل و القدرة و العجز و إثبات المادة لكل متكون‌	170
[الفصل الثالث‌] (ج) فصل في التام، و الناقص، و ما فوق التمام، و في الكل، و في الجميع.	186
المقالة الخامسة و فيها تسعة فصول‌	193
[الفصل الأول‌] (ا) فصل في الأمور العامة و كيفية وجودها	195
[الفصل الثاني‌] (ب) فصل في كيفية كون‌ الكلية للطبائع الكلية و إتمام‌ القول في ذلك، و في الفرق بين الكل و الجزء، و الكلي و الجزئي‌	207
[الفصل الثالث‌] (ج) فصل في الفصل بين الجنس و المادة	213
[الفصل الرابع‌] (د) فصل في كيفية دخول المعاني الخارجة عن الجنس على‌ طبيعة الجنس‌	220
[الفصل الخامس‌] (ه) فصل في النوع‌	228
[الفصل السادس‌] (و) فصل في تعريف‌ الفصل و تحقيقه‌	230
الفصل السابع (ز) فصل في تعريف مناسبة الحد و المحدود	236
[الفصل الثامن‌] (ح) فصل في الحد	243
[الفصل التاسع‌] (ط) فصل في مناسبة الحد و أجزائه‌	248
المقالة السادسة و فيها خمسة فصول‌	255
[الفصل الأول‌] (ا) فصل‌ في أقسام العلل و أحوالها	257
[الفصل الثاني‌] (ب) فصل‌ في حل ما يتشكك به‌ على ما يذهب إليه‌ أهل الحق من‌ أن كل علة هي‌ مع معلولها، و تحقيق الكلام في العلة الفاعلية	264
[الفصل الثالث‌] (ج) فصل‌ في مناسبة ما بين العلل الفاعلية و معلولاتها	268
الفصل الرابع (د) فصل‌ في العلل الأخرى‌ العنصرية و الصورية و الغائية	278
[الفصل الخامس‌] (ه) فصل‌ في إثبات الغاية و حل شكوك قيلت في إبطالها، و الفرق بين الغاية و بين الضروري و تعريف الوجه الذي تتقدم به الغاية على سائر العلل و الوجه الذي تتأخر به‌	283
المقالة السابعة و فيها ثلاثة فصول‌	301
[الفصل الأول‌] (ا) فصل‌ في لواحق الواحدة من الهوية و أقسامها و لواحق الكثرة من الغيرية و الخلاف و أصناف التقابل المعروفة	303
[الفصل الثاني‌] (ب) فصل‌ في اقتصاص مذاهب الحكماء الأقدمين في المثل و مبادئ‌ التعليميات‌ و السبب الداعي إلى ذلك و بيان أصل الجهل‌ الذي وقع لهم حتى‌ زاغوا لأجله‌	310
[الفصل الثالث‌] (ج) فصل‌ في إبطال القول بالتعليميات‌ و المثل‌	317
المقالة الثامنة في معرفة المبدإ الأول للوجود كله و معرفة صفاته سبعة فصول‌	325
الفصل الأول (ا) فصل‌ في تناهي العلل الفاعلية و القابلية	327
[الفصل الثاني‌] (ب) فصل‌ في شكوك تلزم ما قيل و حلها	332
[الفصل الثالث‌] (ج) فصل‌ في إبانة تناهي العلل الغائية و الصورية و إثبات المبدإ الأول مطلقا، و فصل القول في العلة الأولى مطلقا، و في العلة الأولى مقيدا، و بيان أن‌ ما هو علة أولى‌ مطلقة علة لسائر العلل.	340
[الفصل الرابع‌] (د) فصل‌ في الصفات الأولى‌ للمبدإ الواجب‌ الوجود	343
[الفصل الخامس‌] (ه) فصل‌ كأنه توكيد و تكرار لما سلف من توحيد واجب الوجود و جميع صفاته السلبية على سبيل الإنتاج‌	349
[الفصل السادس‌] (و) فصل‌ في أنه تام بل فوق التام‌ ، و خير، و مفيد كل شي‌ء بعده، و أنه حق، و أنه عقل محض، و يعقل‌ كل شي‌ء ، و كيف ذلك، و كيف يعلم ذاته، و كيف يعلم الكليات‌ ، و كيف يعلم الجزئيات، و على أي وجه لا يجوز أن يقال‌ يدركها.	355
[الفصل السابع‌] (ز) فصل‌ في نسبة المعقولات إليه، و في إيضاح أن صفاته الإيجابية و السلبية لا توجب في ذاته كثرة، و أن له البهاء الأعظم و الجلال الأرفع‌ و المجد الغير المتناهي، و في تفصيل‌ حال اللذة العقلية	362
المقالة التاسعة	371
[الفصل الأول‌] (ا) فصل‌ في صفة فاعلية المبدإ الأول‌	373
[الفصل الثاني‌] (ب) فصل في أن المحرك‌ القريب للسماويات لا طبيعة و لا عقل‌ ، بل نفس، و المبدأ الأبعد عقل‌	381
[الفصل الثالث‌] (ح) فصل‌ في كيفية صدور الأفعال من المبادي العالية، ليعلم من ذلك ما يجب أن يعلم من المحركات‌ المفارقة المعقولة بذاتها المعشوقة	393
[الفصل الرابع‌] (د) فصل‌ في ترتيب وجود العقل و النفوس السماوية و الأجرام العلوية عن المبدإ الأول‌	402
[الفصل الخامس‌] (ه) فصل‌ في حال تكون الأسطقسات عن العلل الأوائل‌	410
[الفصل السادس‌] (و) فصل‌ في العناية و بيان‌ كيفية دخول الشر في القضاء الإلهي‌	414
[الفصل السابع‌] (ز) فصل‌ في المعاد	423
المقالة العاشرة و فيها خمسة فصول‌	433
[الفصل الأول‌] (ا) فصل‌ في المبدإ و المعاد بقول مجمل، و في الإلهامات و المنامات‌ ، و الدعوات‌ المستجابة، و العقوبات السماوية، و في أحوال النبوة، و في حال‌ أحكام النجوم‌	435
[الفصل الثاني‌] (ب) فصل‌ في إثبات النبوة و كيفية دعوة النبي‌ إلى الله تعالى، و المعاد إليه‌	441
[الفصل الثالث‌] (ج) فصل‌ في العبادات و منفعتها في الدنيا و الآخرة	443
[الفصل الرابع‌] (د) فصل‌ في عقد المدينة و عقد البيت، و هو النكاح و السنن الكلية في ذلك‌	447
[الفصل الخامس‌] (ه) فصل‌ في الخليفة و الإمام و وجوب طاعتهما، و الإشارة إلى السياسات و المعاملات‌ و الأخلاق‌	451
فهرس المصطلحات‌	457

نام کتاب : الشفاء - الإلهيات نویسنده : ابن سينا جلد : 1 صفحه : 479

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست