مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
منطق
فلسفه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
نام کتاب :
شرح الإشارات و التنبيهات( مع المحاكمات)
نویسنده :
الطوسي، الخواجة نصير الدين
جلد :
3
صفحه :
422
[الجزء الثالث]
1
النمط الرابع في الوجود و علله
1
(1) تنبيه [في بيان فساد القول بانحصار الموجود في المحسوس]
2
(2) وهم و تنبيه [في بيان أن الحال في كل واحد من الأعضاء و الأجزاء في كونه طبيعة معقولة غير محسوسة]
7
(3) تنبيه [في بيان أن الحس نفسه ليس بمحسوس]
8
(4) تذنيب [في بيان أن مبدء الأول غير محسوس]
9
(5) تنبيه [في بيان علل ماهية الشىء و علل وجوده]
11
(6) تنبيه [في بيان التفرقة بين علل الوجود و علل الماهية في الخارج]
13
(7) إشارة [في بيان كيفية تعلق علل الوجود التي هي الفاعل]
14
(8) إشارة [في بيان أن العلة الاولى لا بد و أن يكون علة فاعلية]
17
(9) تنبيه [في قسمة الموجود إلى الواجب لذاته و الممكن لذاته]
18
(10) إشارة [في بيان أن الممكن لا يوجد إلا لعلة تغايره]
19
(11) تنبيه [في إثبات واجب الوجود لذاته]
20
(12) شرح [في بسط من أن سلسلة الممكنات على تقدير وجودها محتاجة إلى شىء خارج عنها]
22
(13) إشارة [في بيان أن ما هو الخارج عن سلسلة الممكنات إن كان علة لها لكان علة لواحد من الآحاد]
25
(14) إشارة [في بيان أن جملة مشتملة على علل و معلولات لا بد من اشتمالها على علة]
26
(15) إشارة [إلى أن كل سلسلة لا بد أن تنتهي إلى طرف]
26
(16) إشارة [في بيان المقدمة الاولى لبيان توحيد واجب الوجود]
28
(17) إشارة [في تقرير المقدمة الثانية لمسألة توحيد واجب الوجود]
30
(18) إشارة [في تقرير برهان على توحيد واجب الوجود]
40
(19) فائدة [في بيان انحصار الطبيعة النوعية في الشخص]
51
(20) تذنيب [في بيان نتيجة ما أورده لاثبات مسألة توحيد واجب الوجود]
53
(21) إشارة [في بيان أن واجب الوجود لا ينقسم في المعنى و لا في الكم]
54
(22) إشارة [في بيان أن الوجود بالمعنى الخاص داخل في مفهوم ذات الواجب]
57
(23) تنبيه [في أن الاعراض الجسمانية كلها ممكنة بذاتها واجبة بغيرها]
59
(24) إشارة [في بيان نفي التركيب بحسب الماهية عن الواجب]
61
(25) وهم و تنبيه [في الجواب عن الشبهة أن يكون الجوهر جنسا للواجب]
64
(26) إشارة [في أن الأول لا ضد له]
65
(27) تنبيه [في أن الأول لا حد له و لا إشارة إليه]
65
(28) إشارة [في بيان إثبات العلم للواجب الوجود]
65
(29) تنبيه [في بيان ترجيح طريقة الالهيين على طريقة المتكلمين و الحكماء في إثبات واجب الوجود]
66
النمط الخامس في الصنع و الإبداع
67
(1) وهم و تنبيه [في أن ما سبق إلى أوهام الجمهور في احتياج المفعول إلى الفاعل]
67
(2) تنبيه [في معنى الوجود بعد العدم]
70
(3) تكملة و إشارة [في بيان أن تعلق الوجود بالفاعل]
75
(4) تنبيه [في بيان أن كل حادث فهو مسبوق بموجود غير قار الذات]
82
(5) إشارة [في بيان ماهية الزمان]
94
(6) إشارة [في بيان أن كل حادث مسبوق بموضوع أو مادة]
97
(7) تنبيه [في إثبات الحدوث الذاتي للممكنات]
109
(8) تنبيه [في بيان أن المعلول لا يتخلف عن العلة التامة]
116
(9) تنبيه [في تفسير معنى الابداع]
120
(10) تنبيه و إشارة [في أن الممكن لا ترجيح لأحد طرفيه على الآخر إلا بسبب]
120
(11) تنبيه [في بيان أن الواحد الحقيقي لا يوجب من حيث هو واحد إلا شيئا واحدا بالعدد]
122
(12) أوهام و تنبيهات [في بيان المذاهب في وجوب أعيان الموجودات]
127
النمط السادس [في الغايات و مباديها و في الترتيب]
138
(1) تنبيه [في تعريف معنى الغني]
140
(2) تنبيه [في أن تعليل أفعال الله تعالى بالحسن]
142
(3) تنبيه [في سبب الغاية عن فعل الحق الأول]
143
(4) تذنيب [في معنى الملك و أنه الغني]
143
(5) تنبيه [في تعريف الجود]
145
(6) إشارة [في أن الملك الحق لا غرض له مطلقا]
149
(8) وهم و تنبيه [في أن حسن الفعل لا مدخل له في أن يختاره]
150
(7) تنبيه [في أن البارى تعالى و كذلك العقول الكاملة في إبداعها لا يباشر التحريك]
149
(9) إشارة [في أن تمثل نظام جميع الموجودات إنما هو بعناية البارى بالمخلوق]
150
(10) تنبيه [في أن المبدأ لحركة السماء قوة نفسانية غير عقلية]
154
(11) إشارة و تنبيه [في بيان غاية الحركة السماوية]
159
(12) تنبيه [في بيان كثرة العقول المفارقة]
164
(14) زيادة تبصرة [في بيان أن قصور قوى البشر عن تصور ماهيات ما هو أقرب]
172
(15) تنبيه [في بيان اتصاف القوى بالنهاية و اللانهاية]
174
(16) إشارة [في بيان أن الحركات المختلفة تمنع اتصال بعضها ببعض دون سكون بينها]
177
(13) وهم و تنبيه [في إبطال مذهب القائلين بأن اختلاف الحركات لأجل نفع السافل]
168
(17) فائدة [في بيان الفرق بين صار المتحرك مفارقا و بين أن المتحرك صار غير واصل]
193
(18) تذنيب [في أن الحركة التي يجب أن تطلب حال القوة عليها من حيث هي غير متناهية هي الدورية]
194
(19) إشارة [في بيان امتناع كون القوى الجسمانية غير متناهية]
194
(20) مقدمة [في أن كبير الجسم و صغيره متساويان في قبول التحريك]
199
(21) مقدمة أخرى [في أن القوة الجسمانية اذا حركت جسمها]
200
(22) مقدمة أخرى [في أن القوة الجسمانية المتناهية تختلف باختلاف الأجسام]
200
(23) إشارة [في بيان ما مهد لأجله المقدمات و هو امتناع كون القوى الجسمانية غير متناهية التحريك بالطبع]
201
(24) تذنيب [في أن القوة الأولى التي يصدر عنها تحريك السماء مفارقة غير عقلية]
202
(25) وهم و تنبيه [في رفع ما يوهم التناقض]
203
(26) وهم و تنبيه [في دفع ما يوهم من أن المباشر لتحريك الفلك]
204
(27) إشارة [في بيان كيفية صدور الأحوال المتجددة في النفس الفلكية عن العقل]
207
(28) استشهاد [في الرد على من زعم أن المحرك السماوية النفوس المنطبعة في الأجسام المتحركة]
207
(29) إشارة [في بيان أن المعلول الأول لا يمكن أن يكون جسما بل هو عقل مجرد]
210
(30) تنبيه [مشتمل على مطالب أربع]
211
[المطلب الأول في معرفة كثرة الأجرام العالية]
212
[المطلب الثاني في معرفة كثرة النفوس المحركة للافلاك]
215
[المطلب الثالث في معرفة كثرة العقول]
220
[المطلب الرابع في معرفة إختلاف الأجرام العالية بطبائعها]
221
(31) هداية [في بيان امتناع عليّة الحاوي لمحويه باستلزامه لثبوت الخلاء]
221
(32) وهم و تنبيه [في دفع ما يوهم من إعادة محذور لزوم الخلاء]
233
(33) وهم و تنبيه [فيه زيادة توضيح لما ذكر في الفصل السابق]
235
(34) وهم و تنبيه [في بيان أن الخلاء المحال يلزم من وجوب الحاوي و إمكان المحوي معه]
236
(35) إشارة [في بيان أن امتناع عليّة الحاوى أعم من أن تكون العلة صورته أو نفسه]
237
(36) تذنيب [في إقامة الحجة على امتناع كون الجسم ما علة لجسم آخر]
237
(37) هداية و تحصيل [في بيان أن الوجود الممكن لذاته معلول للاول]
240
(38) زيادة و تحصيل [في بيان وجوب مراتب استمرار العقول المترتبة الصادرة عن المبدأ الأول]
242
(39) زيادة و تحصيل [في بيان كيفية صدور الكثرة عن المبدأ الأول]
243
(40) وهم و تنبيه [في دفع ما قيل إن الحيثيات الموجودة في العقل اذا كانت سببا لوجود العقل]
253
(41) تذكير [في بيان أن المبدع بالحقيقة هو العقل الأول]
254
(42) إشارة [في بيان ترتيب صدور موجودات عالم الكون و الفساد]
255
(2) تبصرة [في أن اتصال النفس بالعقل الفعال لا يضرها في بقائها]
266
النمط السابع في التجريد
263
(1) تنبيه [في بيان مراتب الموجودات من البدء إلى منتهى مراتبها]
263
(3) زيادة تبصرة [في تقرير الحجة الثانية على تعقل النفس بذاتها لا بالآلات]
273
(4) زيادة تبصرة [في تقرير الحجة الثالثة على تعقل النفس بذاتها لا بالآلات]
275
(5) زيادة تبصرة [في تقرير الحجة الرابعة و هي أن القوة العاقلة لو كانت منطبعة في جسم]
276
(6) تكملة لهذه الإشارات [في بيان بقاء النفس على كمالاتها الذاتية بعد مفارقة البدن]
285
(7) وهم و تنبيه [في بيان كيفية اتصاف النفس بكمالاتها الذاتية]
292
(9) وهم آخر و تنبيه [في بيان فساد القول بأن النفس لاتحاده بالعقل المستفاد]
294
(10) حكاية [من عمل في العقل و المعقول من المشائين كتابا]
295
(11) إشارة [في بيان امتناع الشىء بغيره مطلقا]
295
(8) زيادة تنبيه [في بيان أن اتحاد العاقل و المعقول يؤول إلى اتحاد جميع المعقولات]
293
(12) تذنيب [في بيان كيفية اتصاف الجوهر العاقل بكمالاته]
298
(13) تنبيه [في بيان كيفية تعقل الواجب لذاته]
298
(14) تنبيه [في تقسيم كل من العلمين]
299
(15) إشارة [إلى إحاطة علم الواجب تعالى بجميع الموجودات]
299
(16) إشارة [إلى بيان ما للادراك من الاعتبارات]
301
(17) وهم و تنبيه [في دفع ما يقال إن تقرر المعقولات و هي صور متباينة ينافي وحدة الواجب حقيقة]
302
(18) إشارة [في التفرقة بين إدراك الجزئيات من حيث هي طبائع و من حيث هي متخصصة]
307
(19) تنبيه و إشارة [في قسمة الصفات]
311
(20) نكتة [في الاشارة إلى إضافة المحضة]
315
(21) تذنيب [في بيان أن العلم الواجب بالجزئيات على الوجه الكلى الذي لا يتغير بتغير الأزمنة و الأحوال]
315
(22) إشارة [في تفسير معنى العناية]
318
(23) إشارة [إلى كيفية وقوع الشر في قضاء الله تعالى]
319
(24) وهم و تنبيه [في دفع ما قيل إن مصادر الافعال الارادية ثلاثة]
325
(25) تنبيه [في تأييد أن الشقاء الأبدية يختص بالطرف الأخس]
327
(26) وهم و تنبيه [في أن إبراء شىء هو في أصل وضعه مما ليس يمكن أن يغلب فيه الخير]
328
(27) وهم و تنبيه [في إزالة ما يوهم من قبح العقاب على ما يصدر على سبيل الوجوب]
328
النمط الثامن في البهجة و السعادة-
334
(1) وهم و تنبيه [في أن اللذات الباطنية هي أقوى من اللذات الظاهرية]
334
(2) تذنيب [في الرد على القائلين بأن السعادة محصور في الحسية]
336
(3) تنبيه [في بيان ماهية اللذة و الألم]
337
(4) وهم و تنبيه [في إزالة شبهة هي أن الصحة و السلامة كمال و خير]
341
(5) تنبيه [في إزالة شبهة هي الاغفال عما هو الخير و الكمال]
342
(6) تنبيه [على زيادة قيد في شرح معنى اللذة]
343
(7) تنبيه [في بيان أن الالم لا يحصل مع وجود المولم]
343
(8) تنبيه [في أن اللذة و الالم اليقينيان لا يوجبان الشوق]
344
(9) تنبيه [في إثبات اللذة العقلية و أنها أكمل من الحسية]
345
(10) تنبيه [في أن اللذات العقلية لو كانت كمالات لتشتاق النفوس اليها]
349
(11) تنبيه [في بيان بقاء ما هو أضداد كمال النفس]
350
(12) تنبيه [في بيان مراتب الأشقياء]
350
(13) تنبيه [في الفرق بين الناقصين المعذبين]
352
(14) تنبيه [في أن وضع درن مقارنة الابدان]
353
(15) تنبيه [في وجود اللذة الحقيقية قبل الموت]
354
(16) تنبيه [في بيان حال النفوس المستعدة للكمال]
354
(17) تنبيه [في بيان حال النفوس الخالية عن الكمال]
355
(18) إشارة [في بيان ترتيب الجواهر العاقلة في درك اللذة]
359
(19) تنبيه [في إثبات ما أثبته لبعض الجواهر العاقلة من العشق و الشوق]
362
النمط التاسع في مقامات العارفين
363
(1) تنبيه [في أن للعارفين درجات]
363
(2) تنبيه [في ذكر أحوال طلاب باعتبار الاعراض]
369
(3) تنبيه [في تمييز ما للعارف من الزهد و العبادة]
370
(4) إشارة [في إثبات النبوة و الشريعة]
371
(5) إشارة [إلى غرض العارف من الزهد و العبادة]
375
(6) إشارة [في تمهيد العذر لمن يجوز أن يجعل الحق واسطة في تحصيل شىء آخر غيره]
377
(7) إشارة [في ذكر ما هو مبدء حركة العارف و هو الارادة]
378
(8) إشارة [في بيان احتياج المريد إلى الرياضة و بيان أغراضها]
380
(9) إشارة [إلى ما يسمى عند العارف بالوقت و هو أول درجات الاتصال]
384
(10) إشارة [في بيان أن الاتصال قد يحصل في غير حالة الارتياض]
384
(11) إشارة [في أن العارف قد يزول عن سكينته]
384
(12) إشارة [في أن الرياضة تبلغ العارف إلى حد يصير المخطوف مألوفا]
385
(13) إشارة [في أن العارف حد لا يرى عليه الابتهاج عند الذهاب]
385
(14) إشارة [إلى أن المعارفة المستقرة التي قد يحصل للعارف]
385
(15) إشارة [في أن العارف يتقدم عن رتبة المشيئة]
385
(16) إشارة [إلى أن العارف اذا نال صار سره مرآتا للحق]
385
(17) إشارة [إلى آخر درجات السلوك إلى الحق]
385
(18) تنبيه [في بيان نقصان الدرجات التي هي دون الوصول]
388
(19) إشارة [إجمالي إلى جميع مقامات العارفين]
388
(20) إشارة [في بيان أن العارف من آثر الحق على عرفانه]
390
(21) تنبيه [في أن مقام الرضا في العارف يستلزم الهشاشة العامة]
391
(22) تنبيه [في بيان ما للعارف من الاحوال في أوقات توجهه بسره إلى الحق]
391
(23) تنبيه [في بيان أن العارف لا يعنيه التجسس]
392
(26) تنبيه [في بيان أن العارف قد يكون في حكم من لا تكليف له]
394
(27) إشارة [في بيان قلة عدد الواصلين]
394
النمط العاشر في أسرار الآيات
395
(1) إشارة [إلى جواز الامساك عن القوت المزروء مدة غير معتادة]
395
(2) تنبيه [في انتقاض الحكم بامتناع الامساك]
395
(3) تنبيه [في بيان وجه الامساك عن القوت عن عوارض نفسانية]
396
(4) إشارة [في بيان أن وجه إمساك العارف عن القوت هو توجه نفسه إلى العالم القدسي]
396
(5) إشارة [إلى أن في طاقة العارف فعل أو تحريك يخرج عن وسع غيره]
397
(6) تنبيه [في بيان سرّ ما أشار إليه في الفصل السابق]
398
(7) تنبيه [في ادعاء خاصة أخرى للعارف]
398
(8) إشارة [في جواز الاطلاع على الغيب بالتجربة و القياس]
399
(9) تنبيه [في تمهيد اولى المقدمتين للقياس على جواز الاطلاع على الغيب]
399
(10) إشارة [إلى المقدمة الثانية للقياس المذكور]
401
(11) تنبيه [على مقدمة هي تفصيل ما أجمله في الفصل السابق]
401
(12) تنبيه [على مقدمة اخرى هي أيضا تفصيل شرائط ارتسام النفس]
402
(13) إشارة [إلى إقامة الدليل على وجود الارتسام الخيالي]
403
(14) تنبيه [في بيان ما يمنع النفس عن الانتقاش]
404
(15) إشارة [في بيان اول الاحوال التي يسكن فيها أحد الشاغلين]
405
(16) إشارة [في بيان ثاني الاحوال و هو ما اذا استولى على الاعضاء الرئيسة مرض]
406
(17) تنبيه [في إقامة الدليل على ارتسام الصور في الحس المشترك]
406
(18) تنبيه [في بيان أن الشواغل الحسية اذا قلّت تكون للنفس فرصة الاتصال بالعالم القدسي]
407
(19) إشارة [إلى ما يفعله في الاولياء]
408
(20) تنبيه [في تمهيد مقدمة لبيان العلة]
409
(21) إشارة [إلى ما يسنح للنفس من الآثار الروحانية]
410
(22) تذنيب [في بيان ما لا يحتاج إلى تأويل و تعبير]
411
(23) إشارة [إلى ما تستعين بعض الطبائع بأفعال يوجب الحس]
411
(24) تنبيه [في أن هذه المطالب ظنون إمكانية]
413
(25) تنبيه [في بيان سائر الاحوال الموسومة بخوارق العادات]
413
(26) تذكرة و تنبيه [في بيان أن النفس الناطقة إنما تعلقها بالبدن صرف التدبير و التصرف]
414
(27) إشارة [إلى علة القوة التي هي مبدء الأفعال الغريبة]
416
(28) إشارة [إلى أن الجبلة و الكسب لا يجتمعان إلا في جانب الخير]
417
(29) إشارة [إلى أن التأثير بالعين و الاصابة بها]
417
(30) تنبيه [في بيان السبب لسائر الحوادث الغريبة]
417
نصيحة
418
خاتمة و وصية
419
(24) تنبيه [في بيان أن العارف شجاع جواد صفّاح نسّاح]
393
(25) تنبيه [في بيان ما للعارفين من اختلاف الهمم و الاحوال]
393
نام کتاب :
شرح الإشارات و التنبيهات( مع المحاكمات)
نویسنده :
الطوسي، الخواجة نصير الدين
جلد :
3
صفحه :
422
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir