نام کتاب : الرجعة بين الظهور و المعاد نویسنده : السند، الشيخ محمد جلد : 1 صفحه : 253
المحطة السابعة: أواخر الرجعة
فقد روى المجلسي في البحار عن بعض مؤلفات أصحابنا عن الخصيبي صاحب الهداية الكبرى بسند متصل ذكره في البحار عن المفضل بن عمر عن أبي عبدالله في حديث طويل عن الظهور والرجعة قال فيه ...: (ثم يخرج الصديق الأكبر أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)، وينصب له القبة بالنجف، ويقام أركانها ركن بالنجف وركن بهجر وركن بصنعاء وركن بأرض طيبة لكأني أنظر إلى مصابيح تشرق في السماء والأرض كأضوأ من الشمس والقمر فعندها تُبْلَى السَّرائِرُ و يَوْمَ تَرَوْنَها تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَ تَضَعُ كُلُّ ذاتِ حَمْلٍ حَمْلَها وَ تَرَى النَّاسَ سُكارى وَ ما هُمْ بِسُكارى وَ لكِنَّ عَذابَ اللَّهِ شَدِيدٌ. ثم يخرج السيد الأكبر محمد رسول الله (ص) في أنصاره ومن آمن به وصدقه واستشهد معه، ويحضر مكذبوه والشاكون فيه والرادون عليه والقائلون فيه إنَّه ساحر
نام کتاب : الرجعة بين الظهور و المعاد نویسنده : السند، الشيخ محمد جلد : 1 صفحه : 253