4- المرور على الحوض في أواخر الرجعة قبل القيامة.
5- حركة أهل الجنّة والنار إلى منازلهم.
6- الشفاعة.
7- غضّ الأبصار.
8- الجثو على الركب. وَ تَرى كُلَّ أُمَّةٍ جاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعى إِلى كِتابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ [1].
9- الأكل والشرب والجماع.
10- زيارة بعضهم بعضاً. وَ نَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ [2].
11- التحميد والتسبيح دَعْواهُمْ فِيها سُبْحانَكَ اللَّهُمَّ وَ تَحِيَّتُهُمْ فِيها سَلامٌ وَ آخِرُ دَعْواهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ [3].
وهذا يفيد أنّ هناك مسير تكامل وصدور أفعال عن علم وقدرة.
إغلاق باب التوبة:
وروى الصدوق بسنده عن عبدالله بن سليمان العامري عن أبي عبدالله (ع)، قال:
«ما زالت الأرض إلّا ولله تعالى فيها حجّة، يعرف الحلال من الحرام، ويدعو
[1] سورة الجاثية: الآية 28.
[2] سورة الحجر: الآية 47.
[3] سورة يونس: الآية 10.