responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خلاصة معرفية نویسنده : السند، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 355

وفي رواية عن الصادق (عليه السلام) في تفسير قوله تعالى: وَ آخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَ إِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ [1]، المرجون لأمر الله قوم كانوا مشركين قتلوا حمزة وجعفراً وأشباههما من المؤمنين ثم دخلوا بعده في الإسلام فوحدوا الله وتركوا الشرك ولم يعرفوا الإيمان بقلوبهم فيكونوا مؤمنين فيجب لهم الجنة ولم يكونوا على جحودهم فيجب لهم النار فهم على تلك الحالة مرجون لأمر الله أما يعذبهم وأما يتوب عليهم أقول لا يظهر من هذه الرواية عدم سوء عاقبته و أن عاقبته معلقة، لأن كلامه (عليه السلام) في صدد التمثيل إذ قاتل جعفر لم يعرف أنه أسلم- حسب الظاهر-.

وقد حكم بعض علماء الرجال من الإمامية بجهالة حاله.

المحاور: أرجو أن تزودوني ولو بشكل مختصر في نبذة عن حياة كل من:

1- محمد بن إسماعيل البخاري.

2- مسلم بن الحجاج النيسابوري.

3- محمد بن عيسى الترمذي.

4- أحمد بن شعيب النسائي.

5- أبي داوود السجستاني.

6- أبن ماجة القزويني.

7- الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الله النيسابوري الشهير بالحاكم.


[1] - التوبة (106).

نام کتاب : خلاصة معرفية نویسنده : السند، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 355
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست