( سبيلِ اللّهِ، و عبدْتهُ حتّى اتيك الْيقينُ، فجزاك اللّهُ افْضل ما جزى نبِيّاً عنْ اُمّتِهِ، اللّهُمّ صلِ على محمِّدٍ و آلِ مُحمِّدٍ، افْضلما صلّيْت على اِبْراهِيم و آلِ اِبْراهيم، اِنّك حميدٌ مجيدٌ.» ) زيارت حضرت صديقه(عليها السلام) كه هر يك از ائمه به آن زيارت مىشود: ( «يا مُمْتحنهءُ، اِمْتحنكِ اللهُ الّذى خلقكِ قبْل انْ يخْلُقكِ، فوجدكِ لِما امْتحنكِ صابِرهءً، و زعمْنْا انّا لكِ اولِيآءُ و مُصدِّقُون، و صابِرون لِكُلِّ ما اتانا بِهِ ابُوكِ صلّى اللّهُ عليْهِ وآلِهِ وسلّم، و اتانا بِهِ وصِيُّهُ عليْهِ السّلامُ و فانّا نسْئلُك أنْ كُنّا صْدّقِناكِ الّا الْحِقتنا بِتصْديقِنا لهُما(بالبشرى خ ل) لِنُبشِّر انْفُسنا بِانّا قدْ طهُرْنا بِولايتِك». )