الإهداء
إلى باب الحاجات وقاضي الأمنيات
إلى صاحب السجدة الطويلة والدمعة الغزيرة. و
إلى المعذب في قعر السجون وظلم المطامير، ذي الساق المرضوض بحلق القيود والجنازة المنادى عليها بذل الاستخفاف.
إلى عميد السُّجناء السياسيين.
إلى القائد الذي خرج مِنْ السِّجن شهيداً.
إلى أسد بغداد وحاميها.
إلى راهب آل مُحمَّد.
إلى رجل الحضارة موسى بن جعفر (ع).
سيدي العظيم أهدي إليك هَذا المجهود راجياً منك القبول يا باب الحوائج.