و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «منمات على حب آل محمد مات شهيدا، ألا و من مات على حب آل محمد مات
مغفورا له، ألا و من مات على حب آل محمد مات تائبا، ألا و من مات على حبّ آل محمد
مات مؤمنا مستكمل الإيمان، ألا و من مات على حب آل محمد بشّره ملك الموت بالجنة،
ثم منكر و نكير، ألا و من مات على حب آل محمد يزفّ إلى الجنّة كما تزفّ العروس في
بيت زوجها، ألا و من مات على حبّ آل محمد فتح له في قبره بابان إلى الجنة،
ص 18، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 226 و 331 ط. الحيدرية و ص
192 و 277 و 305 ط.
إسلامبول، إحقاق الحق ج 9 ص 492 ط 1 بطهران، جواهر البحار للنبهاني
ج 1 ص 361.
التحذير من بغض أهل البيت عليهم السّلامقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «والذي نفسي بيده لا يبغضنا أهل البيت أحد إلّا أدخله اللّه النار».
يوجد في: المستدرك للحاكم ج 3 ص 150 و صححه. تلخيص المستدرك للذهبي
مطبوع بذيل المستدرك، إحياء الميت للسيوطي بهامش الإتحاف ص 111، إسعاف الراغبين
للصبان الشافعي ص 104 ط. العثمانية و ص 112 ط. السعيدية بمصر، الصواعق المحرقة
لابن حجر الشافعي ص 172 و 237 ط. المحمدية و ص 104 و صححه و ص 143 ط. الميمنية،
ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 304 ط إسلامبول و ص 365 ط الحيدرية، نظم درر
السمطين للزرندي الحنفي ص 106، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 94، السيرة
النبوية لزيني دحلان بهامش السيرة الحلبية ج 3 ص 333، إحقاق الحق للتستري ج 9 ص
461، مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي ص 138 ح 181، جواهر البحار
للنبهاني ج 1 ص 361.
و قال الإمام الحسن عليه السّلام لمعاوية: «إياكو بغضنا أهل البيت، فإن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم
قال: لا يبغضنا أحد، و لا يحسدنا أحد إلّا ذيد يوم القيامة عن الحوض بسياط من
نار».
يوجد في إحياء الميت للسيوطي الشافعي بهامش الإتحاف ص 111، إسعاف
الراغبين للصبان الشافعي بهامش نور الأبصار ص 104 ط. العثمانية و ص 112 ط.
السعيدية، مجمع الزوائد ج 9 ص 172، الصواعق المحرقة لابن حجر الشافعي ص 172 ط.
المحمدية و ص 104 ط. الميمنية، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 365 ط. الحيدرية و
ص 304 ط. إسلامبول.
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «أيهاالناس من أبغضنا أهل البيت حشره اللّه يوم القيامة يهوديا».
يوجد في إحياء الميت للسيوطي بهامش الإتحاف ص 112، مجمع الزوائد ج
9 ص 172، ميزان الاعتدال للذهبي ج 2 ص 116، إحقاق الحق للتستري ج 9 ص 468.