- يعني في أحكام اللّه عزّ و جلّ- اختلفوا فصاروا حزب إبليس»[1][2].
هذا غاية ما في الوسع من إلزام الأمة باتّباعهم، و ردعها عن
مخالفتهم.
و ما أظن في لغات البشر كلها أدلّ من هذا الحديث على ذلك.
[1]أخرجه الحاكم في ص 149 من الجزء الثالث من المستدرك عن ابن عباس،
ثم قال: هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه. (منه قدّس سرّه).
[2]يوجد في الصواعق المحرقة لابن حجر الشافعي ص 91 و 140 ط. الميمنية
و ص 150 و 234 ط.
المحمدية و صححه، إحياء الميت للسيوطي بهامش الإتحاف ص 114، منتخب
كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 93، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص 298 ط.
إسلامبول و ص 357 ط. الحيدرية، جواهر البحار للنبهاني ج 1 ص 361 ط. الحلبي بمصر.
و قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «النجومأمان لأهل السماء، و أهل بيتي أمان لأمتي».
و يوجد في ذخائر العقبى لمحب الدين الطبري الشافعي ص 17، نظم درر
السمطين للزرندي ص 234، إحياء الميت للسيوطي بهامش الإتحاف ص 112، الجامع الصغير
للسيوطي ج 2 ص 161 ط. الميمنية بمصر و ص 587 ط. دهلي، الفتح الكبير للنبهاني ج 3 ص
267، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 92، الصواعق المحرقة لابن حجر ص 185
و 233 ط. المحمدية و ص 111 و 140 ط. الميمنية بمصر، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي
ص 20 و 188 و 191 و 298 ط. إسلامبول و ص 22 و 222 و 226 و 257 ط. الحيدرية، إسعاف
الراغبين للصبان الشافعي بهامش نور الأبصار ص 128 ط. السعيدية و ص 117 ط.
العثمانية بمصر، فرائد السمطين ج 2 ص 241 ح 515 و ص 252 ح 521.
حديث أهل بيتي أمان لأمتي بألفاظ أخرىيوجد في المستدرك للحاكم ج 2 ص 448 و ج 3 ص 457، الصواعق المحرقة
لابن حجر ص 150 و 185 و 233 و 234 ط. المحمدية بمصر و ص 91 و 111 و 140 ط.
الميمنية بمصر، إسعاف الراغبين للصبان بهامش نور الأبصار ص 128 ط. السعيدية و ص
117 ط. العثمانية بمصر، مجمع الزوائد ج 9 ص 174، ذخائر العقبى للطبري الشافعي ص
17، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 92، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ص
19 و 20 و 21 و 188 و 191 ط. إسلامبول و ص 21 و 22 و 23 و 222 و 226 ط. الحيدرية،
الغدير للأميني ج 3 ص 81، إحقاق الحق للتستري ج 9 ص 294- 308 ط.
طهران، محمد و علي و بنوه الأوصياء للعسكري ج 1 ص 239- 282 ط.
الآداب، محمد و علي و حديث الثقلين للعسكري ص 127- 170 ط. الآداب، فرائد السمطين
للحمويني ج 1 ص 45 و ج 2 ص 252 ح 522.