responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المراجعات نویسنده : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    جلد : 1  صفحه : 62

الواعية» [1]؛ الخطبة [2]. و قوله‌ [3]: «أيها الناس استصبحوا من شعلة مصباح واعظ متعظ، و امتاحوا من صفو عين قد روقت من الكدر» [4] الخطبة.

و قوله‌ [5]: «نحن شجرة النبوة، و محطّ الرسالة و مختلف الملائكة، و معادن العلم، و ينابيع الحكم، ناظرنا و محبنا ينتظر الرحمة، و عدوّنا و مبغضنا ينتظر السطوة» [6].

و قوله‌ [7]: «أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا كذبا و بغيا علينا، أن رفعنا اللّه و وضعهم، و أعطانا و حرمهم، و أدخلنا و أخرجهم، بنا يستعطى الهدى و يستجلى العمى».

و قوله: «إن الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم، لا تصلح على سواهم، و لا تصلح الولاة من غيرهم- إلى أن قال عمن خالفهم-: آثروا عاجلا و أخّروا آجلا، و تركوا صافيا، و شربوا آجنا» [8] إلى آخر كلامه.

و قوله‌ [9]: «فإنه من مات منكم على فراشه، و هو على معرفة حق ربه، و حق رسوله، و أهل بيته، مات شهيدا و وقع أجره على اللّه، و استوجب ثواب ما نوى من صالح عمله، و قامت النية مقام إصلاته لسيفه» [10].


[1] نهج البلاغة: ج 1/ ص 45. ط الأندلس و ص 39 ط آخر.

[2] هي الخطبة 3 صفحة 33 من الجزء الأول من النهج (منه قدّس سرّه).

[3] كما في الصفحة 201 من الجزء الأول من النهج الخطبة 101 (منه قدّس سرّه).

[4] نهج البلاغة: ج 2/ ص 200. ط الأندلس و ص 194 ط آخر.

[5] في آخر الخطبة 105 آخر صفحة 214 من الجزء الأول من النهج. و قال ابن عباس: «نحن أهل البيت شجرة النبوة و مختلف الملائكة و أهل بيت الرسالة و أهل بيت الرحمة و معدن العلم» نقل هذه الكلمة عنه جماعة من إثبات السنة، و هي موجودة في آخر باب خصوصياتهم صفحة 142 من الصواعق المحرقة لابن حجر. (منه قدّس سرّه).

[6] نهج البلاغة: ج 2/ ص 213. ط الأندلس و ص 207 ط آخر.

[7] من كلام له برقم 140 صفحة 36 من الجزء الثاني من النهج (منه قدّس سرّه).

[8] نهج البلاغة: ج 2/ ص 255 ط الأندلس و ص 249. ط آخر.

[9] في آخر الخطبة 185 ص 156 من الجزء الثاني من النهج (منه قدّس سرّه).

[10] نهج البلاغة: ج 3/ ص 353 ط الأندلس و ص 347 ط آخر.

نام کتاب : المراجعات نویسنده : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    جلد : 1  صفحه : 62
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست