و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «من سبّ عليا فقد سبّني، و من سبّني فقد سبّ اللّه» [1] و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم:

«من آذى عليا فقد آذاني و من آذاني فقد آذى اللّه» [2] و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «من أحب عليا فقد أحبني و من أبغض عليا فقد أبغضني» [3] و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «لا يحبك يا علي إلا مؤمن، و لا يبغضك إلّا منافق» [4] و قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «اللهم وال من والاه،

[1] تقدم في المراجعة 48 حديث 18 و ما بعده، فراجع.

[2] يوجد في ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي:

ج 1 ص 393 ح 501، الاستيعاب بهامش الإصابة: ج 3 ص 37، ذخائر العقبى لمحب الدين الطبري:

ص 65، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: ص 205 و 303 ط اسلامبول، و ص 243 و 338 ط الحيدرية.

و تقدّم مع مصادره في المراجعة 48 حديث 18، فراجع.

[3] تقدّم مع مصادره في المراجعة 48 حديث 19، فراجع.

[4] قول الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لعلي: «لا يحبك إلّا مؤمن، و لا يبغضك إلّا منافق».

يوجد في صحيح الترمذي: ج 5 ص 306 ح 3819 ط دار الفكر، خصائص أمير المؤمنين للنسائي:

ص 27 ط التقدم العلمية بمصر و ص 105 ط الحيدرية و ص 44 ط بيروت، سنن النسائي: ج 8 ص 116، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: ج 2 ص 188 حديث 671 و 674 و 675 و 678 و 680 و 683 و 684 و 686 و 687 و 688 و 689 و 690 و 691 و 692 و 693 و 694 و 695 و 702 و 703، أسد الغابة: ج 4 ص 26، حلية الأولياء: ج 4 ص 185 و صححه و ذكره بطرق مختلفة، ميزان الاعتدال للذهبي: ج 2 ص 41، الاستيعاب لابن عبد البر بهامش الإصابة: ج 3 ص 37، مجمع الزوائد للهيثمي: ج 9 ص 133، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد الحنفي: ج 4 ص 520 ط 1 بمصر و ج 20 ص 221 ط مصر بتحقيق محمد أبو الفضل، مناقب علي بن أبي طالب لابن المغازلي الشافعي: ص 190 ح 225 و 226 و 228 و 229 و 231 ط 1 بطهران، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي:

ص 47 و 48 و 182 ط إسلامبول و ص 52 و 53 و 215 ط الحيدرية، كنوز الحقائق للمناوي: ص 38 و 171 بدون ذكر المطبعة و ص 46 و 192 ط بولاق بمصر، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد: ج 5 ص 30، كنز العمال: ج 15 ص 157 ح 444 ط 2، الرياض النضرة: ج 2 ص 284.

و نقله في إحقاق الحق: ج 7 ص 189- 215 عن مسند أحمد: ج 1 ص 95 ط الميمنية، علل الحديث لأبي حاتم: ج 2 ص 400، سنن البيهقي: ج 2 ص 271 ط الميمنية، طبقات الحنابلة: ج 1 ص 320،