الحسن، فأنت أولى به ... الحديث [1].
هذا آخر ما أردنا إيراده في هذه العجالة، و ما نسبته إلى ما بقي من النصوص إلّا كنسبة الباقة إلى الزهر، أو القطرة إلى البحر؛ على أن البعض منها كاف و الحمد للّه ربّ العالمين، و السلام.
ش
[1] غاية المرام للسيد البحراني: ص 56 باب 13 ح 57، ط ايران.