ألفت إليها كل غوّاص على الحقائق، كشّاف عن الغوامض، موغل في البحث بنفسه لنفسه، لا يتبع إلّا ما يفهمه من لوازم تلك السنن المقدسة، بقطع النظر عن العاطفة، و السلام.
ش