responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المراجعات نویسنده : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    جلد : 1  صفحه : 278

مخصّصا بغزوة تبوك‌ [1].

[2- قضية بنت حمزة.]

2- و مثله الحديث الوارد في قضية بنت حمزة حين اختصم فيها علي و جعفر و زيد، فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: «يا عليّ أنت منّي بمنزلة هارون ...»

الحديث‌ [2] [3].

[3- اتكاؤه على عليّ.]

3- و كذا الحديث الوارد يوم كان أبو بكر و عمر و أبو عبيدة بن الجراح عند النبي، و هو صلّى اللّه عليه و آله و سلّم متّكئ على علي، فضرب بيده على منكبه ثم قال:

«يا علي أنت أول المؤمنين إيمانا، و أولهم إسلاما و أنت منّي بمنزلة هارون من موسى ...»

الحديث‌ [4] [5].


[1] حديث المنزلة في غير غزوة تبوك من طرق السنّة:

1- في حديث أم سلمة (لحمه من لحمي): راجع ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: ج 1 ص 78 ح 125 و 406، المناقب للخوارزمي الحنفي: ص 86، ينابيع المودة للقندوزي الحنفي: ص 50 و 55 و 129 ط إسلامبول، مجمع الزوائد: ج 9 ص 111، كفاية الطالب للكنجي الشافعي: ص 168 ط الحيدرية، و ص 70 ط الغري، ميزان الاعتدال: ج 2 ص 3، فرائد السمطين: ج 1 ص 150.

[2] أخرجه الإمام النسائي: ص 19 من الخصائص العلوية. (منه قدّس سرّه).

[3] 2- في قضية بنت حمزة: راجع خصائص امير المؤمنين للنسائي الشافعي: ص 88 ط الحيدرية، ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: ج 1 ص 338 ح 409.

[4] أخرجه الحسن بن بدر، و الحاكم في الكنى، و الشيرازي في الألقاب، و ابن النجار، و هو الحديث 6029 و الحديث 6032 من أحاديث الكنز ص 395، من جزئه السادس. (منه قدّس سرّه).

[5] 3- في حديث اتكاء الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم على علي عليه السّلام: راجع كنز العمال: ج 15 ص 108 ح 307 ط 2.

4- في يوم ضرب النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم على منكب علي عليه السّلام.

راجع ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي: ج 1 ص 332 ح 401، المناقب للخوارزمي الحنفي: ص 19، الفصول المهمة لابن الصباغ المالكي: ص 110، ينابيع المودّة

نام کتاب : المراجعات نویسنده : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    جلد : 1  صفحه : 278
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست