responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مبادي العربية في الصرف و النحو نویسنده : الشرتوني، رشید    جلد : 4  صفحه : 296

و لا على مصاحبه في الصّحيح فلا يقال «و الجبل سرت» و لا «سار و النيل زيد» لأنّ هذه «الواو» اصلها للعطف ثم استعملت للمصاحبة. و العاطفة لا يجوز فيها شي‌ء من ذلك‌

4 حق المفعول معه أن يسبقه فعل أو شبهه «كاسم الفاعل» و غيره من المشتقات العاملة عمل فعلها. غير انه سمع من العرب نصبه بعد «ما» و «كيف» الاستفهاميتين من غير أن يلفظ بفعل نحو «ما أنت و الطبّ» و «كيف أنت و درس النحو».

فخرّجه النحويّون على إضمار «تكون». و التقدير «ما تكون أنت و الطبّ» و «كيف تكون و درس النّحو»

* تمرين 155- ميز بين «واو» المعية و «واو» العطف و شكل الجمل الآتية:

كيف حالك و الحوادث. قال الفارض يصف الخمرة: فما سكنت و الهمّ يوما بموضع. جاء الامير و الجيش. سافرت الى الشام انا و اخوك. مررت بزيد و اباه و سلّمت عليه و جميع اخوته. جئت البيت انا و ايّاه. قمت من الاسكندرية غلسا و مشيت و النيل. رأيتك انت و صاحبنا ماشيين على شاطئ دجلة. قام زيد و عمرو. اشترك بطرس و بولس في تجارة الصوف فتدفّقت عليهما المكاسب. قال اللّه لآدم: اسْكُنْ أَنْتَ وَ زَوْجُكَ الْجَنَّةَ*. مات المريض و طلوع الشمس. جاء زيد و عمرو قبله. كل رجل و عمله. لو تركت الناقة و فصيلها لرضعها. هذا لك و لأبيك. فما لك و التلذّذ حول نجد. اكل المولى و غلامه معه. كن انت و ابن عمك متوافقين. اذهب و أباك. لا تأكل السمك و تشرب اللبن‌

* تمرين 156- اعرب الامثال الآتية:

اذا اعجبتك الدهر حال من امرئ‌

فدعه و واكل امره و اللياليا

ما لي و الامر هذا. كيف انت و الدرس. علّفتها تبنا و ماء باردا. كيف انت و قصعة من ثريد. مشى زيد و الأمير

نام کتاب : مبادي العربية في الصرف و النحو نویسنده : الشرتوني، رشید    جلد : 4  صفحه : 296
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست