يمتحن و يجرّب حتى توفّق الى اختراع الفونوغراف الذي يحفظ الصوت و يعيده.

يظلّ الحاسد قلقا مضطربا. تكون المحاجزة قبل المناجزة. ما يبرح الناس في اختلاف. كونوا في أمان.

* تمرين 137- حول كلا من الاسم و الخبر الى المثنى:

قد يصير الصديق عدوّا. ليس العالم باقيا. ظلّ التلميذ يدرس. أصبح المريض يأكل من غير لذّة. اصبحتم بعد الفقر أغنياء. أضحى سكّان المدينة يهجرونها لكساد التجارة فيها. ما يكون العلماء الّا نافعين للبشر. ايها التلامذة انكم اذا اجتهدتم تضحون مستفيدين و مكرّمين. ما تفتأ في القنديل فتيلته.

أصبح فتاك رفيقي الوحيد في سفرتي. ما يبرح في البيت اصحابه. كان تلامذة أبي العلاء يكرّمونه. يظلّ الماكر يخدع اهل القلوب المستقيمة. امسيت ايها التلميذ جاهلا بتهاونك لا زلت ايها الرجل الخير موفّقا لانك تضع غناك في المواضع اللائقة به. امسى في القصر بانيه. ما يبيت مطمئنّا إلّا التقيّ. لا يصبح حزينا الّا المتقاعد.

* تمرين 138- اذكر السبب الذي من اجله يجب تقديم الخبر:

ليس في الدار أهلها. أمسى في القصر بانيه. ما يبيت مطمئنّا الّا التقيّ.

لا يصبح حزينا الّا المتقاعد. أما يصير عندكم بيت؟ هل كان في المدينة و اليها يوم وقوع الحوادث؟ ما يظلّ مكروبا الّا الحاسد. لا يبيت شاكرا الّا القانع.

أين كان الامير؟ كيف أصبحت أحوالكم؟ ما يدوم سالم الجسم و العقل الّا من لا يسمح لنفسه بقضاء شهواتها.

* تمرين 139- ميز الاسم من الخبر في الجمل التابعة:

شرع الاسكندر يحارب من نازعه. يكاد النيل يكفي لريّ أراضي مصر كلها.

أوشكت المياه أن تفيض على البلدة فتغمرها. أخذت المرأة تصلح الثياب. لا يكاد الظالم يمرّ ببلد الّا خرّبها. هبّ العبد يقبّل الارض بين يدي سيّده.