[16]-
فمن صح طبعه و ذوقه، لم يحتج الى الاستعانة على نظم الشعر بالعروض
التى هى ميزانه و من اضطرب عليه الذوق لم يستغن من تصحيحه و تقويمه بمعرفة العروض
و الخدق به ر ك: ص 3 و 4 عيار الشعر.
[17]-
ر ك: صفحات، ز، ح، مقدمه عيار الشعر، ابن طباطبا به تحقيق و تعليق
دكتور طه الحاجرى- دكتور محمد زغلول سلام چاپ قاهره، 1956 م.
[18]-
ر ك: ج 1/ 134 العمدة فى محاسن الشعر و آدابه و نقده، ابى على الحسن
بن رشيق القيروانى به تحقيق و تعليق محمد محيى الدين عبد الحميد، چاپ دوم، شوّال
1374 ه 1955 م. مصر.