فكلّما يحدث في البلاد من شر، فإنّ على الوالي إصلاحه. أما إذا كان الوالي جزءًا من هذا الشر، كأن يقصِّر في أصل اختيار المسؤولين وتعيينهم، أو يقصّر في إصلاح الأمور، فتلك الطامّة الكبرى ..
ثم الإمام عليه السلام يحدد صفات من يصلح أن يكون رئيساً أو مديراً للموظّفين الصغار، فيقول في ذلك: