سؤال (798): استناداً لصحيحة سعيد الأعرج، وصحيحتي أبي بصير، وصحيحة عبدالله بن سنان، موصولًا بالإمام أبي عبدالله الصادق (ع) ...
1- هل تقولون بصحة وقوف النساء اضطراراً لشطرٍ من الليل في المشعر الحرام، ومن ثم ينفرن منها مع المرافقين الذين لا يمكن لهن الاستغناء عنهم مثل مرشد الحج ومن يدير مختلف شؤونهن- إلى منى، فيرمين الجمرات ليلًا؟.
الجواب: نعم يجوز.
2- ولأنهن كن قد حصلن الهدي، ولو في المشاع حيث اشترت الحملة لهن هدياً مع حصول الوكالة في الذبح، هل يجوز لهن وللمعذورين معهن من المرافقين التقصير ليلًا في منى؟.
الجواب: يجوز.
3- وبعد ذلك هل يجوز لها ولمن كان معذوراً معها أن تذهب إلى البيت الحرام فتطوف وتصلي وتسعى، ثم تطوف النساء وتصلي ركعتيه؟.
الجواب: يجوز.
4- ثم هل يعد ذلك إحلالًا بحيث يجوز لهم لبس المخيط واستعمال الطيب مباشرة؟. أم أنهم يصبرون حتى يتم الذبح؟.
الجواب: الظاهر إنهم يصبحون حُلالًا بالتقصير.
أداء أعمال مكة ليلة العيد
سؤال (799): هل يجوز للنساء والضعفاء ومن يرافقهن التقصير ليلًا- بعد الرمي- في منى ليلة العيد بعد أن يوكِّلن من يذبح عنهن، ثم الذهاب إلى مكة والإتيان بالطوافين والسعي؟ وهل يجوز لمرافقيهم رمي جمرة العقبة الكبرى (ليلة العيد)؟،
الجواب: جائز إن شاء الله تعالى.
هل يجب الرجوع الى مزدلفة؟
سؤال (800): في الوقوف الاضطراري الأول في المشعر الحرام، إذا أوصل المرافقون