1- إذا أدى إلى ضياع المال بلا أية فائدة معقولة؛ مثل الإضاءة مع الشمس.
2- إذا كان أكثر من الكفاف، كبيت يضم عشرات الغرف لعائلة صغيرة تكفيها ثلاث أو أربع غرف.
3- إذا كان سبباً لإفساد الرأي العام والتكبر على الآخرين.
6- الموقع المناسب
القرآن الكريم:
1- رَبَّنَآ إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِنَ الَّثمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ (ابراهيم/ 37)
2- وَأَوْحَيْنَآ إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتاً وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (يونس/ 87)
3- لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ ءَايَةٌ جَنَّتَانِ عَن يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِن رِّزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ (سبَأ/ 15)
السنة الشريفة:
1- قال أبو ذر: قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله:
يا أبا ذر؛ أوصيك فاحفظ لعل الله أن ينفعك به، جاور القبور تذكر بها الآخرة.. [1]
2- وجاء عن الإمام أمير المؤمنين عليه السلام أنه كتب إلى الحارث الهمداني:
واسكن الأمصار العظام، فإنها جماع المسلمين، واحذر منازل الغفلة والجفا.. [2]
[1] مستدرك الوسائل، ج 1، كتاب الصلاة، ابواب أحكام المساكن، ص 246، باب 23، ح 3.
[2] بحار الانوار، ج 73، ص 156، ح 2.