اللَّه يميت ويحيي
وَ الَّذي يُميتُني ثُمَّ يُحْيينِ (81).
تفصيل القول
1 وَ الَّذي
وَ حرف عطف على كلمة فَهُوَ، الواردة في الآية السابقة، في أنه تعالى هو الشافي من المرض، فهو وحده الذي له التصرُّف المطلق في ابن آدم ومصيره.
2- يُميتُني
فهو تعالى كما يُطعمني، ويسقيني، ويشفيني، كذلك له القدرة على إنهاء حياتي.
وقد جاء في الدعاء المأثور عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام أنه