responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 98  صفحه : 20

6 - كامل الزيارة: الحسن بن عبد الله، عن أبيه عبد الله بن محمد، عن أبيه، عن عبد الله ابن المغيرة، عن القداح، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: ما لمن أتى الحسين بن علي عليهما السلام زائرا " عارفا " بحقه غير مستنكف ولا مستكبر؟ قال: يكتب له ألف حجة مقبولة وألف عمرة مبرورة وإن كان شقيا " كتب سعيدا " ولم يزل يخوض في رحمة الله [1].
7 - كامل الزيارة: أبي، عن محمد العطار، عن حمدان بن سليمان النيسابوري، عن عبد الله بن محمد اليماني، عن منيع بن الحجاج، عن صفوان بن يحيى، عن صفوان ابن مهران، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من زار قبر الحسين وهو يريد الله عز وجل شيعه جبرئيل وميكائيل وإسرافيل حتى يرد إلى منزله [2].
8 - كامل الزيارة: عبيد الله بن الفضل، عن محمد بن هلال، عن عبد الرحمن، عن سعيد ابن خيثم، عن أخيه معمر قال: سمعت زيد بن علي يقول: من زار قبر الحسين بن علي عليه السلام لا يريد به إلا الله غفر الله له جميع ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر فاستكثروا من زيارته يغفر الله لكم ذنوبكم [3].
9 - كامل الزيارة: محمد بن عبد الله بن جعفر، عن أبيه، عن البرقي، عن أبيه، عن محمد ابن سنان، عن حذيفة بن منصور قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: من زار قبر الحسين عليه السلام لله وفي الله أعتقه الله من النار وآمنه يوم الفزع الأكبر، ولم يسأل الله حاجة من حوائج الدنيا والآخرة إلا أعطاه [4].
10 - أمالي الطوسي: المفيد، عن الجعابي، عن الحسين بن محمد بن بشر، عن علي بن الحسن ابن عبيد، عن إسماعيل بن أبان، عن أبي مريم، عن حمران قال: زرت قبر الحسين عليه السلام فلما قدمت جاءني أبو جعفر محمد بن علي وعمر بن علي بن عبد الله بن علي فقال أبو جعفر عليه السلام: ابشر يا حمران فمن زار قبور شهداء آل محمد عليهم السلام يريد الله بذلك وصلة نبيه خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه [5].


[١] كامل الزيارات ص ١٤٤.
[٢] كامل الزيارات ص ١٤٥.
[٤] كامل الزيارات ص ١٤٥.
[5] أمالي الطوسي ج 2 ص 28 طبع النجف.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 98  صفحه : 20
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست