responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 97  صفحه : 119

عليه السلام مثله [1].
13 - أمالي الطوسي: الحسين بن إبراهيم، عن محمد بن وهبان، عن علي بن حبشي، عن العباس بن محمد بن الحسين، عن أبيه عن صفوان بن يحيى، وجعفر بن عيسى ابن يقطين، عن الحسين بن أبي غندر مثله [2].
14 - كامل الزيارة: الحسن بن عبد الله بن محمد، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن علي ابن شجرة، عن عبد الله بن محمد الصنعاني، عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله إذا دخل الحسين عليه السلام اجتذبه إليه ثم يقول لأمير المؤمنين أمسكه ثم يقع عليه فيقبله ويبكي فيقول: يا أبه لم تبكي؟ فيقول: يا بني أقبل موضع السيوف منك وأبكي، قال: يا أبه وأقتل؟ قال: إي والله وأبوك وأخوك وأنت قال: يا أبه فمصادرنا شتى قال: نعم يا بني قال: فمن يزورنا من أمتك؟ قال:
لا يزورني ويزور أباك وأخاك وأنت إلا الصديقون من أمتي [3].
بيان: المصدر المرجع والمصادر كناية عن القبور لأنها منها الرجوع إلى الآخرة، والأظهر أنه تصحيف فمصارعنا كما مر في الخبر السابق.
15 - كامل الزيارة: أبي عن الحسن بن متيل، عن سهل، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن إسماعيل، عن صالح بن عقبة، عن زيد الشحام قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام ما لمن زار الحسين عليه السلام قال: كمن زار الله في عرشه، قال: قلت: فما لمن زار أحدا منكم؟ قال: كمن زار رسول الله صلى الله عليه وآله [4].
16 - كامل الزيارة: محمد بن جعفر عن محمد بن الحسين مثله [5].
17 - الكافي: العدة، عن سهل مثله وفيه: ما لمن زار رسول الله صلى الله عليه وآله [6].
18 - كامل الزيارة: أبي عن سعد، عن الحسن بن علي الزيتوني، عن هارون بن مسلم، عن عيسى بن راشد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام فقلت: جعلت فداك ما لمن


[١] كامل الزيارات ص ٥٨.
[٢] أمالي الطوسي ج ٢ ص ٢٨١.
[٣] كامل الزيارات ص ٧٠ [٤] كامل الزيارات ص ١٥٠ وفي نسخة (ما لمن زار رسول الله صلى الله عليه وآله وعليا (ع) بدل (الحسين (ع).
[٥] كامل الزيارات ص ١٥٠.
[٦] الكافي ج ٤ ص ٥٥١.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 97  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست