responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 96  صفحه : 24

96 - وعن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال: على الرجال أن يحجوا نساءهم، قال جعفر بن محمد: إذا كانت النفقة من مال المرأة لا على أن يكلف الزوج نفقة الحج من أجلها، ولكن يخرج معها لتؤدي فرضها والنفقة من مالها [1].
97 - وعنه أنه قال: تحج المطلقة إن شاءت في عدتها [2].
98 - وعنه عليه السلام أنه قال: إذا كان الرجل معسرا فأحجه رجل ثم أيسر فعليه الحج [3].
99 - وعنه صلى الله عليه وآله انه سئل عن قول الله " ولله على الناس حج البيت " الآية يعني به الحج دون العمرة؟ قال: لا ولكن يعني به الحج والعمرة جميعا لأنهما مفروضان وتلا قول الله عز وجل " وأتموا الحج والعمرة لله " وقال: تمامهما أداؤهما [4].
100 - وعن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام أنه قال: العمرة فريضة بمنزلة الحج من استطاع [5].
101 - ثواب الأعمال: أبي، عن علي بن إبراهيم، عن سهل، عن ابن البطائني، عن أبيه، عن أبي بصير قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: من حج يريد به الله ولا يريد به رياء ولا سمعة غفر الله له البتة [6].
102 - ثواب الأعمال: ابن المتوكل، عن محمد بن جعفر، عن موسى بن عمران، عن الحسين بن يزيد، عن عبد الله بن وضاح، عن سيف التمار عنه عليه السلام مثله [7].
103 - ثواب الأعمال: بهذا الاسناد، عن الحسين، عن صندل بن هارون بن خارجة عن أبي عبد الله عليه السلام قال: الحج حجان حج لله وحج للناس، فمن حج لله كان ثوابه على الله الجنة، ومن حج للناس كان ثوابه على الناس يوم القيامة [8].
104 - ثواب الأعمال: بهذا الاسناد عن الحسين، عن ابن عميرة، عن ابن حازم قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما يصنع الله بالحاج؟ قال: مغفور والله لهم لا أستثني فيه [9].


[١] المصدر السابق ج ١ ص ٢٩٠.
[٢] المصدر السابق ج ١ ص ٢٩٠.
[٣] المصدر السابق ج ١ ص ٢٩٠.
[٤] المصدر السابق ج ١ ص ٢٩٠.
[٥] المصدر السابق ج ١ ص ٢٩٠.
[٦] ثواب الأعمال ص ٤٢.
[7] المصدر السابق ص 45.
[8] المصدر السابق ص 45.
[9] المصدر السابق ص 45.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 96  صفحه : 24
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست