responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 96  صفحه : 109

10 - التوحيد: أبي وابن المتوكل معا، عن سعد والحميري معا، عن ابن عيسى، عن ابن محبوب، عن العلا، عن محمد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل " ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا " قال: يكون له ما يحج به، قلت:
فمن عرض عليه الحج فاستحيى؟ قال: هو ممن يستطيع [1].
11 - التوحيد: أبي وابن الوليد معا، عن سعد، عن ابن عيسى، عن محمد البرقي عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: من عرض عليه الحج ولو على حمار أجدع مقطوع الذنب فأبى فهو ممن يستطيع الحج [2].
12 - التوحيد: أبي، عن علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن الحكم، عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: " ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا " ما يعني بذلك؟ قال: من كان صحيحا في بدنه مخلى سربه له زاد وراحلة [3].
12 - المحاسن: علي بن الحكم، عن هشام بن سالم، عن أبي بصير قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: رجل كان له مال فذهب ثم عرض عليه الحج فاستحيى؟ فقال:
من عرض عليه الحج فاستحيى - ولو على حمار أجدع مقطوع الذنب - فهو ممن يستطيع الحج [4].
14 - المحاسن: أبي عن العباس بن عامر عن محمد بن يحيى الخثعمي عن عبد الرحيم القصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سأله حفص الأعور وأنا أسمع:
جعلني الله فداك ما تقول في قول الله: " ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا " قال: ذلك القوة في المال واليسار قال: فان كانوا موسرين فهم ممن يستطيع إليه السبيل؟ قال: نعم فقال له ابن سيابة: بلغنا عن أبي جعفر عليه السلام


[1] توحيد الصدوق ص 360 وكان الرمز في الأولين (سن) للمحاسن وهو كاضرابه مما مر ويأتي.
[2] توحيد الصدوق ص 360 وكان الرمز في الأولين (سن) للمحاسن وهو كاضرابه مما مر ويأتي.
[3] توحيد الصدوق ص 360 وكان الرمز في الأولين (سن) للمحاسن وهو كاضرابه مما مر ويأتي.
[4] المحاسن ص 296.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 96  صفحه : 109
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست