responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 92  صفحه : 473

أي حثه.
والربع الدار والمحلة، والحريش نوع من الحيات، والدقعاء التراب دقع لصق بالتراب ذلا والدقع سوء احتمال الفقر فقر مدقع ملصق بالدقعاء، والعالمون الدنيا وما فيها، قال الزجاج: هو كل ما خلقه الله في الدنيا والآخرة، وقال ابن عباس: العالم هو ما يعقل من الملائكة والثقلين، وقيل الجن والإنس، لقوله تعالى " لتكون للعالمين نذيرا " لأنه لم يكن نذيرا للبهائم، والقطمير الفوفة التي في النواة وهي القشر الرقيق، ويقال هي النكتة البيضاء في ظهر النواة تنبت منها النخلة.
المرية: الشك، وانهمك في الامر انهماكا جد فيه ولج فهو منهمك، وخوت الدار أي خلت من أهلها، والخدر هو الستر، ومال جم أي كثير، وضعضعه الدهر فتضعضع أي خضع وذل، والزعزعة التحريك، غمطه يغمطه غمطا بالتسكين بطره وحقره، وغمط الناس الاحتقار لهم، والمكاس العشار، وزهقت نفسه خرجت والجهش أن يفزع الانسان إلى غيره وهو مع ذلك يريد البكاء، والربو هو ما ارتفع من الأرض والتلعة ما ارتفع من الأرض وما انهبط أيضا من الأضداد، وقيل: مجاري أعلى الأرض إلى بطون الأودية.
وتكاوح الرجلان تمارسا، وساغ الشراب سوغا سهل مدخله، والشدخ كسر الشئ الأجوف، والجندل حجارة، بعل دهش، والرمس موضع القبر، والحتف الموت، والسبسب المفازة، والعطب الهلاك، والدآدي: ثلاث ليال من آخر الشهر قبل المحاق، وأسفر الصبح: أضاء، وأسفر وجهه أشرق حسنا، والكن الستر، والشوه القبح، والطمس المحو، والشواظ اللهب الذي لا دخان فيه والنقرة السبيكة وحفيرة صغيرة في الأرض ومنه نقرة الصفا، والنقرة التي في ظهر النواة، والنقيرة مثله، وعوص الشئ عوصا من باب تعب واعتاص أي صعب، و العقوة: الساحة وما حول الدار، يقال ما يطور بعقوته أحد، والعزلاء وزان حمراء فم المزادة الأسفل [1] والتصرم التقطع، وقحل الشئ قحلا من باب نفع يبس


[1] والجمع عزالى.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 92  صفحه : 473
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست