نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 90 صفحه : 287
ثم أنتم تشركون [1].
الأعراف: وادعوه خوفا وطمعا إن رحمة الله قريب من المحسنين [2].
يونس: قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون [3].
هود: إن ربي قريب مجيب [4].
إبراهيم: وآتيكم من كل ما سألتموه [5].
وقال حاكيا عن إبراهيم عليه السلام: إن ربي لسميع الدعاء [6].
الأنبياء: ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم [7].
وقال تعالى: وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين * فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر [8].
وقال تعالى: ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين [9].
الفرقان: قل ما يعبؤ بكم ربي لولا دعاؤكم [10].
النمل: أم من يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أ إله مع الله قليلا ما تذكرون [11].
التنزيل: يدعون ربهم خوفا وطمعا [12].
المؤمن: فادعوا الله مخلصين له الدين [13].