responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 89  صفحه : 115

3 - تفسير العياشي: عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن القرآن زاجر وآمر، يأمر بالجنة، ويزجر عن النار [1].
4 - تفسير العياشي: عن محمد بن خالد بن الحجاج الكرخي، عن بعض أصحابه رفعه إلى خيثمة قال: قال أبو جعفر عليه السلام: يا خيثمة القرآن نزل أثلاثا: ثلث فينا وفي أحبائنا، وثلث في أعدائنا وعدو من كان قبلنا، وثلث سنة ومثل، ولو أن الآية إذا نزلت في قوم ثم مات أولئك القوم ماتت الآية، لما بقي من القرآن شئ ولكن القرآن يجري أوله على آخره ما دامت السماوات والأرض، ولكل قوم آية يتلونها هم منها من خير أو شر [2].
5 - تفسير العياشي: عن ابن مسكان قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: من لم يعرف أمرنا من القرآن لم يتنكب الفتن [3].
6 - تفسير العياشي: عن حنان بن سدير، عن أبيه قال: قال أبو جعفر عليه السلام: يا أبا - الفضل لنا حق في كتاب الله المحكم من الله، لو محوه فقالوا: ليس من عند الله، أو لم يعلموا، لكان سواء [4].
7 - تفسير العياشي: عن محمد بن مسلم قال: قال أبو جعفر عليه السلام: يا محمد إذا سمعت الله ذكر أحدا من هذه الأمة بخير فنحن هم، وإذا سمعت الله ذكر قوما بسوء ممن مضى فهم عدونا [5].
8 - تفسير العياشي: عن داود بن فرقد، عمن أخبره، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لو قد قرئ القرآن كما أنزل لألفيتنا فيه مسمين، وقال سعيد بن الحسين الكندي عن أبي جعفر عليه السلام بعد مسمين: " كما سمي من قبلنا " [6].
9 - تفسير العياشي: عن ميسر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: لولا أنه زيد في كتاب الله ونقص منه، ما خفي حقنا على ذي حجى، ولو قد قام قائمنا فنطق صدقه القرآن [7].
10 - تفسير العياشي: عن مسعدة بن صدقة، عن أبي جعفر، عن أبيه، عن جده قال:


[١] تفسير العياشي ج ١ ص ١٠.
[٢] تفسير العياشي ج ١ ص ١٠.
[٣] تفسير العياشي ج ١ ص ١٣.
[٤] تفسير العياشي ج ١ ص ١٣.
[٥] تفسير العياشي ج ١ ص ١٣.
[٦] تفسير العياشي ج ١ ص ١٣.
[٧] تفسير العياشي ج ١ ص ١٣.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 89  صفحه : 115
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست