responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 89  صفحه : 111

14 - تفسير العياشي: عن عبد الرحمن بن الحجاج قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول:
ليس أبعد من عقول الرجال من القرآن [1].
15 - تفسير العياشي: عن عمار بن موسى، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألت عن الحكومة قال: من حكم برأيه بين اثنين فقد كفر، ومن فسر آية من كتاب الله فقد كفر [2].
16 - تفسير العياشي: عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إياكم والخصومة فإنها تحبط العمل، وتمحق الدين، وإن أحدكم لينزع بالآية يقع فيها أبعد من السماء [3].
17 - تفسير العياشي: عن يعقوب بن يزيد، عن ياسر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام يقول: المراء في كتاب الله كفر [4].
18 - تفسير العياشي: عن داود بن فرقد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لا تقولوا لكل آية هذه رجل وهذه رجل، إن من القرآن حلالا، ومنه حراما، وفيه نبأ من قبلكم وخبر من بعدكم، وحكم ما بينكم، فهكذا هو، كان رسول الله صلى الله عليه وآله مفوض فيه إن شاء فعل الشئ وإن شاء تذكر، حتى إذا فرضت فرائضه، وخمست أخماسه، حق على الناس أن يأخذوا به، لان الله قال: " ما آتيكم الرسول فخذوه وما نهيكم عنه فانتهوا " [5].
19 - تفسير العياشي: عن ربعي، عمن ذكره، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله الله:
" وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا " قال: الكلام في الله، والجدال في القرآن " فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره " قال: منهم القصاص [6].
20 - منية المريد: عن النبي صلى الله عليه وآله قال: من قال في القرآن بغير علم فليتبوء مقعده من النار. وقال صلى الله عليه وآله: من تكلم في القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ.


[١] تفسير العياشي ج ١ ص ١٧.
[٢] تفسير العياشي ج ١ ص ١٨، والآية الأخيرة في سورة الحشر: ٧.
[٣] تفسير العياشي ج ١ ص ١٨، والآية الأخيرة في سورة الحشر: ٧.
[٤] تفسير العياشي ج ١ ص ١٨، والآية الأخيرة في سورة الحشر: ٧.
[٥] تفسير العياشي ج ١ ص ١٨، والآية الأخيرة في سورة الحشر: ٧.
[٦] تفسير العياشي ج ١ ص ٣٦٢، والآية في سورة الأنعام: 68.

نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي    جلد : 89  صفحه : 111
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست