نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 76 صفحه : 4
وإن صغر في أعينكم، ولا تستكثروا الخير وإن كثر في أعينكم، فإنه لا كبيرة مع الاستغفار، ولا صغيرة مع الاستصغار [1].
2 - تفسير علي بن إبراهيم: " إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه " قال هي سبعة: الكفر، و قتل النفس، وعقوق الوالدين، وأكل مال اليتيم، وأكل الربوا، والفرار من الزحف، والتعرب بعد الهجرة، وكل ما وعد الله في القرآن عليه النار من الكبائر [2].
3 - قرب الإسناد: عن هارون، عن ابن صدقة، عن الصادق، عن أبيه عليهما السلام قال:
الحيف في الوصية من الكبائر يعني الظلم فيها [3].
علل الشرائع: عن أبيه، عن الحميري، عن هارون مثله [4].
4 - علل الشرائع [5] الخصال: عن ابن الوليد، عن الصفار، عن أيوب بن نوح وابن هاشم معا، عن ابن أبي عمير، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
وجدنا في كتاب علي عليه السلام أن الكبائر خمس: الشرك بالله عز وجل، وعقوق الوالدين، وأكل الربوا بعد البينة، والفرار من الزحف، والتعرب بعد الهجرة [6].
5 - ثواب الأعمال [7] علل الشرائع [8] الخصال: عن أبيه، عن سعد، عن أحمد بن محمد، عن ابن
[١] أمالي الصدوق ص ٢٦٠ فيه مع الاصرار، وما في المتن هو الظاهر. [٢] تفسير القمي ص ١٢٤ و ١٢٥. [٣] قرب الإسناد ص ٣٤ وفى ط ٣٠. [٤] علل الشرائع ج ٢ ص ٢٥٤. [٥] علل الشرائع ج ٢ ص ١٦٠. [٦] الخصال ج ١ ص ١٣١. [٧] ثواب الأعمال ص ٢٠٩. [٨] علل الشرائع ج ٢ ص ١٦١.
نام کتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 76 صفحه : 4